عاجل
تسريب لأحد قيادات الحرس الجمهوري
ذكر فيه إن هناك اوامر صارمه من أجل السيطره على الضالع مهما كلف الأمر والسبب ليس اسقاط الضالع بسبب صمودها رجالها العظام فقط ولكن
اولآ من أجل الالتفاف على جواس والقوه التي يمتلكها حتى لا يقوم الأخير بسيطرة على العند وتكون الظربه القاضيه لأن العند تمثل للحوثه والحرس أهم نقطه للانطلاق بتجاه عدن ومديريات لحج وخاصتآ بعد ضرب عقبة ثره عدة مرات من قبل التحالف
وثانيآ من أجل فتح ممر آمن جديد يصعب على قوات التحالف تعقب التعزيزات وهوى طريق الضالع ردفان العند
ثالثآ تضييق الخناق على القوات المتواجدة في مثلث يافع ردفان الضالع لأن هذه المناطق اصبحت تشكل كابوس لهم بسبب التدريب العالي والمتميز لهذه الكتائب وقد شاهدوا اسود تقاتلهم في الضالع وليس بشر ولديهم خبرات قتاليه عاليه فآقوا قوات الحرس والخاصة من حيث الخطط التكتيكية والكمائن المرعبه
وقد رفعت تقارير للقيادة العلياء تقول فيها ان التدريب الذي حصل عليه المقاتلون في الضالع ليس من خبراء يمنيون ولكن ربماء حصلوا على تدريب على ايادي خارجية وشبه قتالهم بحركة حماس قتال شوارع مبني على خطط برغم الفارق الكبير بلقوه والعدد وإن الحرس استخدم كافة أشكال القوه حتى ضرب المدن بدون هواده او رحمه من أجل بث الرعب في قلوب المقاومه ولآكن في المقابل المقاومه نجدها أكثر اصرار وتماسك وعزيمه وهذا سبب قلق كبير للقياده مع ان القيادة لديها علم ان جبهة الظالع أقل جبهة يتم امداده بسلاح من قبل التحالف العربي ولآكن هناك دعم تتلقاه المقاومه من يافع وردفان ليس
رابعآ الخوف من الخزآن البشري ولآبد من سرعة الحسم هناك خزان بشري هائل في هذأ المثلث وهناك انباء عن معسكرات تدريب في ردفان والضالع ويافع لذلك لابد من الحسم بأي ثمن فهناك قبل فوات الأوان وقبل تدرك قوات التحالف بذلك وتقوم بتسليحهم بسلاح نوعي فهذه المناطق تستطيع تجميع عشرات الآلآف من الشباب المدرب المقاتل في فتره بسيطه ولآكن ينقصهم السلاح النوعي والمتوسط والخفيف وهنالك معلومات عن نية التحالف تزويدهم بصواريخ كورنيت وصواريخ تاو المضادة للدروع والتحصينات وأنواع أخرى من السلاح فهذه النوعان تشكل كابوسان بحد ذاتهما لذلك القيادة تركز على عامل الوقت حتى لا يكون هنالك تأخير ويتم تجهيز هذه القوه وتقوم بتدعيم جبهة الضالع والزج بها في اتجاه العند فلو سقطة العند كانة ضربه قاضيه للقوات في عدن وللقياده في صنعاء لأن العند شريان أساسي للقوات في عدن أضافه لخط ثره ولآكن ثره لايمكن التعويل عليها ﻷن التحالف يستهدفها وهناك نقاط في ثره لو استهدفة بدقه سوف يتم تحييدها نهائيآ
وقد ذكر عدن والمقاومه فيها وقال عدن لم نتوقع صمودها ساعات فقط ولم نكن نتوقع مقاومه فيها بعد انسحاب ميليشيات هادي في اتجاه أبين وقال نعم تنقصهم الخبره والتدريب ولآكن يمتلكون الرجولة والشجاعه وأكثر ماساعدنا في دخول بعض مناطقها هي الحرب النفسية والقصف العشوائي فقط فعندما نقوم بقصف المدن تقوم العائلات بلفرار خوفآ على حياتهم وهذه أكبر مشكله للمقاومة فهم يعتمدون على الحاظنه وعندما تنعدم الحاظنه يحصل ارتباك للمقاومه وذكر مثال افضل صمود بعدن حي دار سعد او جبهة السفينه وقال هناك اقوى معارك وهناك دمار هائل حصل حسب التقارير المرفوعه للقيادة وجهت القيادة بضرب بيد من حديد ولآكن صمود المواطنين كان أكبر حافز للمقاومه وقاتلوا بشجاعة تحسب لهم برغم القصف العنيف بل جعل المقاومه تتقدم في هذه الجبهه وذكر ان الهدف التالي هي البريقه ولآكن هناك توقعات بصعوبه المهمه فهناك معلومات عن قوة المقاومه في البريقه وقتالهم المستميت يصعب المهمه
وتحدث عن شبوه وقال هناك مخاوف للقيادة من نسيان القبائل لثارتها وحروبها فلو اتحدة قبائل شبوه كانة الضربه القاضيه فهم قتالهم شرس وعنيدين وهنالك عمل استخباراتي لبث النعرات والثرات
وعن أبين قال الجبهات فيها احيآنآ تكون مشتعلة واحيانآ تكون خافته ولآكن عندما تشتعل فأنها تكبدنا خساير فادحة فهجماتهم تكون خاطفة وقويه وهم مقاتلون بارعون وفدائيون ولآكن هنالك ضغط عليهم بسبب التعزيزات المتواصلة فهنالك تعزيزات متواصله بتجاه أبين لأنها ممر رئيسي للامداد بتجاه عدن واقرب خط امداد لعدن من عقبة ثره لأن الطيران لم يستهدفها بشكل مؤثر وفي أماكن دقيقه فهوى يستهدفها في أماكن يسهل اصلاحها في ساعات فقط
وهنالك معلومات مهمه ذكرها سوف يتم نشرها قريبآ
عميد z
|