ومازالت الملاحم تذهلني كل يوم من شعب الجنوب قصه تكاد تكون اقرب الى الخيال او قصه سينمائيه حبكت بعبقريه مذهله القصه لاحد نسا الجنوب والتي نتحفظ عن ذكر اسمها او منطقتها حفاظا على سلامتها فقد ادعت انها تساند الحوثه واوهمتهم بولائها لهم فقد قامت بذبح ثورها وطبخته وتفننت في الطبخ وقامت بوضع كميه كبيره من السم في الطعام وذهبت به اليهم فرحبو بها وتبسمت وجوههم فرحا بهذا الطعام الشهي وقاموا بتناوله بشراهه وماهي الا لحظات الا وهم يتخبطون من الالم وكان السكاكين تمزق احشائهم فصرعت منهم مايقارب 30 حوفاشي فالله درك يا بنت الجنوب. ليست قصه من نسج الخيال وانما قصه حقيقيه الله اكبر ولله الحمد
|