إذا كان قبول عدوان أجنبي هو تفريط بالعرض لمصلحة الغريب ( على حد تعبيركم ) .
فالعدوان على الوطن من قبل أبنائه مثل زنا المحارم .
تركتم من تصفونهم بالعدو و ذهبتم عدن وشبوه و لحج و الضالع تقصفون بيوت الأبرياء .
رغم أن بينكم و بين من تعادونه مئات الكيلومترات من الحدود المتنوعة في جغرافيتها من سهول و جبال و صحاري .
قلتم أن أبلغ رد عليهم هو عدم الرد و لكن ردكم على بلدكم في منتهى القسوة .
هذا ليس جديد لديكم ، فبشاركم في سوريا لم يطلق رصاصة باتجاه إسرائيل و لكنه قتل ربع مليون سوري وشرد 4مليون و اعتقل مليون و دمر البلد كلها ببراميل عمياء لا تفرق بين مدرسة و مسجد و مستشفى و معسكر .
لا جديد لديكم حتى أيام الفتوحات الإسلامية ، المسلمون في الثغور و أنتم في البلدان تطعنونهم من الخلف .
قاتل الله أتباع ابن سبأ .
بعد هذا لا عاد اسمع خبررررررر
|