عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-03-20, 02:57 PM   #2
اقبال
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2014-02-14
المشاركات: 687
افتراضي

اليوم يستذكر العراقيون هجمة العلوج الاوغاد الذين استعانوا بثلاثين جيشا ولحقتهم الهزيمة الى أبد الآبدين وسويناهم أطحين!!

مارس 20, 2015 12:27 ص by: وكالة الاستقلال

يستذكر العراقيون الاشاوس اليوم الذي الثانية عشرة للغزو الامريكي الذي قاده العلج المجرم جورجورج بوش ومعه التابع بلير وثلاثون جيشا من دول العالم من اجل غزو العراق ارض الحضارات والشموخ تنفيذا لوصاصيا التلمود والتوراة التي كتبوها بايديهم

لقد وصل العدد الإجمالي لجنود الغزو حسب المعلن الى 300،884 وكانوا موزعين كالتالي:
1. الولايات المتحدة الأمريكية 250.000 (83%)
2. المملكة المتحدة 45 الف (15%)
3. كوريا الجنوبية ثلاثة آلاف وخمسمائة جندي (1.1%)
4. أستراليا ألفين جندي (0.6%)
5. الدانمارك 200 (0.06%)
6. بولندا 184 (0.06%)
وقد أعلن أوباما ان المشاركين من العلوج الامريكان في غزو العراق بلغ مليون ونصف المليون جندي وضابط

وكان تسليح العدو في هذه المعركة :
1. دبابات قتالية من طراز M1A1 Abrams
2. دبابات قتالية من طراز Bradley M2A3
3. دبابات M6 Bradley برادلي
4. عربات Humvee همفي
5. مدافع هاوتزر M109 A6
6. نظام إطلاق صواريخ متعددة M270
7. أنظمة صواريخ باتريوت وAvenger قاذف صواريخ ستنجر متعدد (8)
8. مدفع رشاش بطاقم من فردين تصيب أهدافاً على بعد 225 كم
9. دبابات شالنجر البريطانية
10. قنابل هجوم مباشر J DAM التي تعمل جهاز تحكم يحول القنابل العادية الى قنابل ذكية بنظام تحديد الموقع العالمي GPS ويمكن ربط الجهاز بقنبلة 2000 بلو 109 إم كي
11. صواريخ توما هوك جو – أرض المدى 1000 ميل الذي يعمل بنظام تحديد الموقع العالمي GPS ويطبق من السفن والغواصات ويطلق الصاروخ من طراز AGM 86c من الطائرات
12. قنابل – BIu 82 متعددة الأغراض وزنها 15 ألف باوند تطلق من ارتفاعات عاليه من طائرة الشحن C – 130
13. صواريخ AGM Harm جو – أرض التكتيكي ضد أنظمة الدفاع الجوي والرادارات يطلق من طائرة F/A- 18 – F – 16c
14. قنابل MK 82 زنة الواحدة 500 باوند يتم إسقاطها من الطائرات وقنابل – MK 82 زنة الواحدة 2000 باوند تسقط من الطائرات
15. قنابل – GBU 10/12/16/24 يتحكم بها بواسطة الليزر وتوجه على الهدف بعد تسليط أشعة الليزر عليه وتطلق من العديد من الطائرات
16. قنابل BLU 8/B Thermobaric Weapon وهي قنابل مرتفعة الحرارة تستخدم ضد الأنفاق والكهوف
17. صواريخ TOW المضادة للآليات يطلق من عربه مدرعة أو مروحية
18. قنابل – JSOW وهي قنابل جو ارض لمواجهة أهداف ذات مقاومة عالية من على بعد 30 ميلاً وتطلق من طائرات سلاح الجو
19. مقاتلات البحرية وقنابل – GBU 28 وهي محددة الهدف وزنها خمسة آلاف باوند وتوجه بواسطه أشعة الليزر وتطلق من المقاتلة F – 15 E و القاذفة B- 2 وبلو 31 وهي مزودة الآن بجهاز جديد يدعى (فيوز الهدف الصلد الذكي) الذي يسمح للقنبلة بان تعد الطبقات الأرضية اللازم اختراقها قبل أن تتفجر عند الهدف وحتى عمق 20 متراً، مع التوجيه بالليزر من قاعدة أرضية أو من الطائرة، وبرأس القنبلة مجس الليزر وكمبيوتر التوجيه كما أن غلاف القذائف مصنوع من طبقة مدعمة من الرصاص المستخدم في القنابل ويوجد على الجسم مجسات شديدة الحساسية تتسبب في انفجار قوي يدفع القنبلة للأمام قبل الاختراق. ويصل طول القنبلة إلى 19.2 متر وعرضها 14.6 بوصة، ووزنها 7،4 طن، أما الشحنة التفجيرية فتبلغ 575 كجم. و قنبلة التعتيم Blu-114 (الميكرويفية) التي تلقى من الجو، وتحدث انقطاعاً كهربائيا في المدن، وتتسبب بالتالي في تعطيل جميع الأجهزة والمعدات الحربية التي تعمل بالكهرباء وأبرزها محطات الرادار والكمبيوتر، ومراكز الاتصالات الخاصة بالقيادة والسيطرة، وقد سبق أن استخدمتها الولايات المتحدة في حرب كوسوفا 1999 ضد العاصمة اليوغسلافية بلغراد، ويشير الخبراء إلى أن بمقدور هذه القنبلة وقف إنتاج التيار الكهربائي حيث يمكنها ملء العاصمة بغداد بشبكات كهرومغناطيسية، وقد استغرق الخبراء الأمريكيون والبريطانيون عدة سنوات في تطوير هذه القنبلة، التى عندما تتفجر في الجو تطلق نبضات من الطاقة المغناطيسية وتستهدف الأنظمة الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر وتحرقها حتى ولو كانت على عمق تحت الأرض، ويمكن لهذه القنابل أن تحدث إحساسآً مزعجاً في جلد الإنسان، وهو ما دفع وكالات تنفيذ القانون في الولايات المتحدة لإجراء مزيد من الاختبارات عليها لاستخدامها في أعمال السيطرة على الحشود والمتظاهرين، لذلك يمكن حملها بواسطة الجنود في القتال بالمدن.
20. السلاح النووي التكتيكي B61/11 الذي يعتبر تطويراً للقنبلة النووية التكتيكية B61 المستخدمة ضد أهداف محصنة تحت الأرض، قادرة على تحمل الهجمات بالقنابل التقليدية، مثل مراكز القيادة الاستراتيجية، ومستودعات تخزين الأسلحة البيولوجية والكيميائية، وهي قنبلة مغلفة بغلاف معزز يمكّنها من حفر الأرض والدخول تحتها قبل أن تنفجر، مما يجعلها فعالة ضد التحصينات العميقة أكثر منها ضد الأهداف السطحية، وتبلغ قوتها 340 طناً من المواد المتفجرة (ت،ن، ت)، ويمكن إلقاؤها بواسطة القاذفات والمقاتلات ف-15) ومن ميزات هذه القنبلة أن الطيار باستطاعته السيطرة على القنبلة حتى اللحظة الأخيرة، وهي طريقة أفضل من إطلاق الصاروخ الذي يمكن أن يحيد عن هدفه حيث يتم إسقاط هذه القنبلة مظلياً،
21. صواريخ – AGM – 142 وصواريخ Have Nap ومداها 45 ميلاً ويتم التحكم بالصاروخ بواسطة كاميرا وصواريخ هيلفاير Hellfire جو – أرض ومداها 7 أميال وتم توجيهها بواسطة الليزر وتطلق من المروحيات أو من طائرات البيرديتور بدون طيار
22. قنابل (MOAB) (أم القنابل) تزن عشرة أطنان وهي شديدة الدقة واسمها Mother Al Bombs ولكن اسمها الحقيقي Massiv Ordnance Air Blast Bomd وتترجم على أنها (قنبلة هوائية للتدمير الشامل).
وتتكون هذه القنبلة من ثلاثة مكونات هي نترات الأمونيوم وبودرة الألمونيوم والبوليسترين اللزج، حيث تؤمن نترات الامونيوم العنصر الانفجاري الأولي في الهواء على مساحة واسعة، وتحترق البودرة، وهي من مركب يحتاج إلى الكثير من الأوكسجين، فتولد كتلة نارية قوية يساعدها البوليسترين السائل.
ومع الاحتراق السريع للاوكسجين ينقص وجوده في الهواء بسرعة شديدة مما يؤدي إلى تفريغ سريع في دائرة قطرها كيلومتر، ويندفع الهواء لملء الفراغ ويضعط يكل قوة على كل شيء يقع في تلك الدائرة. وعمليا فإن قوة الهواء تساوي تقريباً قوة الضغط الجوي لكنها أقل، لأن تفريغ الهواء جزئي فقط. وتساعد في الضغط موجة تأتي من انفجار 8150 طناً من المتفجرات غير التقليدية أقوى بكثير من مادة TNT حيث يصل الضغط إلى 73 كيلوجراماً على كل سنتيمتر مربع من دائرة الكيلومتر، أي القنبلة 95 كيلو جراماً ويتم توجيهها بواسطة نظام GPS عبر الأقمار الصناعية وتلقى من طائرة نقل 130-C من ارتفاعات عالية، وتحملها مظلة إلى هدفها بفضل توجيه مستمر من الأقمار الصناعية وصواريخ توما هوك التي تطلق من القاذفات والغواصات والمدمرات وأيضاً من منصات برية، وهو من صنع شركة جنرال ديناميكس.
ثم بالتعاون مع شركة ماكدونل دوغلاس تم تطويره وهو مجهز برأس نووي أو تقليدي ويبلغ طوله 6.25 متر ويسير بسرعة تصل إلى 7 ماخ (880 كم-ساعة) على ارتفاع يتراوح بين 15 و100 متر ويسير فوق الأرض متجنباً وسائل الدفاع الجوي المعادية والهيئات الأرضية والمباني سابحاً نحو هدفه وذلك بواسطة كمبيوتر في رأس الصاروخ يسجل عليه الهيئات والأهداف التي يتعين عليه تجنبها ويتراوح مداه ما بين 640 و2500 كم ويمكن أن يصيب هدفه بدقة 80 متراً
23. أسلحة التفجير الحجمي Volume detonating Weapone يطلق عليها أحياناً (قذائف الدخان) وتعمل قذائف الأبخرة الحارقة على الاستفادة من التأثيرات التي يحدثها انفجار الوقود المتبخر في الهواء حيث يحدث الانفجار باشعال خليط من الوقود والهواء يحدث كرة نارية ويولد موجة ضغط شديدة وينتح عنه انفجار سريع الاتساع يفوق الانفجارات التي تُحدثها التفجيرات التقليدية عدة مرات، ويشبه إلى حد بعيد انفجار القنابل النووية الصغيرة ولكن دون إشعاع ويستخدم في تصنيع هذه الأسلحة غازات مثل (أكسيد الاثيلين، أكسيد البروبيلين) وكلاهما يُحدث موجة ضغط قد تصل إلى 30 -40 ضغط جوي، وكتلة حرارية تصل إلى 1000 درجة مئوية وتعتبر زيادة الضغط إلى 2،3كجم- سم كافية لتدمير حقول الألغام المضادة للدبابات وحظائر الطائرات ومواقع الدفاع الجوي ومراكز القيادة والسيطرة تحت الأرض…
وقد طورت الولايات المتحدة الجيل الثالث من القنبلة الأرض 500رطل LU-95 ليكون قطر دائرة التدمير 35 متراً ومساحة منطقة التدمير 400×500 ljn
24. القنبلة، Lu-100096 رطل ليكون قطر التدمير 45 متراً، ومساحة منطقة التدمير 550×600 متر والقنابل العنقودية.
25. قاذفات القنابل من طراز سبرت B – 2 وهي قاذفة متخفية ثقيلة متعددة المهام تفوق سرعة الصوت
26. قاذفات – B – 52 H وهي قاذفة ثقيلة وسرعتها 650 ميلاً في الساعة وتسليحها 70 ألف باوند من المتفجرات الدقيقة التوجيه وتشمل القنابل والالغام والصواريخ وطاقمها من خمسة علوج وهم قائد الطائرة -الطيار- ملاح الرادار- ضابط الملاحة -ضابط الحرب الالكترونية
27. قاذفات B1 – B Lancer وهي قاذفة ثقيلة متعددة طويلة المهام والمدى وسرعتها 900 ميل في الساعة وتحمل صواريخ كروز وقنابل وصواريخ قصيرة المدى وطاقمها أربعة علوج هم القائد والطيار وضابط أنظمة الهجوم وضابط أنظمة الدفاع
28. طائرات أخرى من طراز F – 15 E التكتيكية وسرعتها 1875 ميلاً في الساعة وتسليحها صواريخ جو – جو وقنابل موجهة بالليزر
29. طائرات F – 16 فالكون وهي مقاتلة متعددة المهام وسرعتها 1500 ميل في الساعة وتسليحها صواريخ وذخائر جو – جو – سطح
30. F/ A 18 سوبر هورنت وهي طائرة مقاتلة وهجومية متعددة المهام وتسليحها صواريخ أمرام وسلام ومافريك وهاربون، ولديها قدرة على حمل 17750 باونداً من الذخيرة التقليدية والصواريخ والقنابل الذكية
31. طائرات – F – 14 وهي مقاتلة جوية تصل سرعتها إلى 1584 ميلاً في الساعة وتحمل صواريخ وقنابل ذكية
32. طائرات F – 117 A الشبح- نايت هوك وسرعتها 650 ميلاً في الساعة وتحمل قنابل موجهة بالليزر ضد المخابئ والكهوف
33. طائرات أباتشي A – H64 ضد الدبابات والأهداف العسكرية الأخرى وسرعتها 170 ميلاً في الساعة وتحمل مدفع 30 ملم وصواريخ هل فاير مضادة للدبابات
34. صواريخ سايد آرم ضد الرادارات
35. صواريخ سايد ويندر جو – جو
36. طائرات الشحن C – 130 التي تحمل 42 ألف باوند
37. طائرة تورنيدو البريطانية.

خسائر المعدات العسكرية الامريكية
حسب الاحصائيات التي أجراها مركز التقدم الأمريكي فقد خسرت أمريكا عددًا من المعدات العسكرية أثناء غزو العراق .
والإحصائيات التالية وهي تقديرات تقريبية فقط تشمل أيضًا خسائر المركبات في الحوادث غير المرتبطة بالقتال بدءًا من عام 2009.
المعدات الأرضية
1. 80 دبابة إم1 أبرامز
2. 55 مركبة قتال طراز إم2 برادلي
3. 20 مركبة قتال ذات عجلات طراز سترايكر
4. 20 حاملة أفراد مدرعة طراز M113
5. 250 مركبة هامفي
6. أكثر من 500 مركبة إزالة ألغام، شاحنة ثقيلة/متوسطة، ومقطورة
7. 10 مركبات هجومية برمائيةs[15][16] 8. 109 طائرات هليكوبتر و 18 طائرة ثابتة الجناحين
التخصيصات المالية لغزو العراق وافغانستان
حرصت الادارة الامريكية على عدم التفريق بين غزو العراق وافغانستان عند التخصيصات المالية وهو سر لم يكشف عنه حتى كتابة المؤلف
التخصيص التكميلي للعام المالي 2003: ما سمي بعملية تحرير العراق: مُرِر في أبريل من عام 2003؛ وبلغ الإجمالي له 78.5 بليون دولار، خُصِص منه 54.4 بليون دولار لحرب العراق
التخصيص التكميلي للعام المالي 2004: استمرار العمليات/إعادة إعمار العراق وأفغانستان: مُرِر في نوفمبر من عام 2003؛ وبلغ الإجمالي له 87.5 بليون دولار، خُصِص منه 70.6 بليون دولار لحرب العراق
تعديل ميزانية وزارة الدفاع للعام المالي 2004: صندوق احتياطي الطوارئ (صندوق تحرير العراق) بقيمة 25 بليون دولار: مُرِر في يوليو من عام 2004، بإجمالي 25 بليون دولار، خُصِص منها 21.5 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2005: عمليات الحرب على الإرهاب؛ أنشطة في أفغانستان؛ إغاثة منكوبي تسونامي: مُرِر في أبريل من عام 2005، بإجمالي 82 بليون دولار، خُصِص منها 58 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيصات وزارة الدفاع للعام المالي 2006: إجمالي 50 بليون دولار، خُصِص منها 40 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق.
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2006: عمليات الحرب العالمية على الإرهاب؛ أنشطة في العراق وأفغانستان: مُرِر في فبراير من عام 2006، بإجمالي 72.4 بليون دولار، خُصِص منها 60 بليون (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيصات وزارة الدفاع للعام المالي 2007: 70 بليون دولار (تقديريًا) للتكاليف المرتبطة بالحرب على العراق
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2007 (مقترَح) بلغ 100 بليون دولار
اقترحت حكومة بوش في العام المالي 2008 تخصيص حوالي 190 بليون دولار لحرب العراق وأفغانستان
اقترحت حكومة أوباما في العام المالي 2009 تخصيص حوالي 130 بليون دولار في التمويل الإضافي لحرب العراق وأفغانستان.
اقترحت حكومة أوباما في العام المالي 2011 تخصيص حوالي 159.3 بليون دولار لحربي العراق وأفغانستان.
الدول التي دعمت الغزو وشاركت به
استطاعت الولايات المتحدة الحصول على التأييد لحملتها لغزو العراق من 49 دولة، وكان هذا الائتلاف يعرف “بائتلاف الراغبين وكانت 98% من القوات العسكرية هي قوات أمريكية وبريطانية.

وقال الجنرال روبرت رادين رئيس قيادة العتاد في الجيش الأميركي ونائب رئيس الأركان للعمليات اللوجستية والعمليات أن عدد المعدات التي دمرتها الحرب وخضعت للإصلاح مثل عربات القتال برادلي ودبابات ابرامز وقطع المدفعية والعربات ذات العجلات في عام 2005 بلغت 20000 قطعة. وفي 2006 بلغت 33000 قطعة، و في 2007 بلغت حوالي 47000 قطعة من المعدات خضعت للإصلاح.

– وفقا لمكتب الميزانية بالكونجرس عام 2006 فإن النقص في المعدات نتيجة التدمير كان كالتالي:
13 ألف من المركبات سريعة الحركة ومتعددة الأغراض (همفي)
32 ألف مركبة تكتيكية متوسطة
7,600 آلاف مركبة تكتيكية ثقيلة
– قال بيتر شوميكر رئيس أركان الجيش الأمريكي في سبتمبر 2006 أمام مجموعة متخصصة في الكونجرس أن 1500 من عربات هامفي و الدبابات ام 2 والمركبات القتالية برادلي وغيرها تنتظر الإصلاح في مركز الصيانة في “رد ريفر آرمي”، وتنتظر 500 دبابة ام 1 في مركز انيستون في الاباما. وقال إن مراكز الصيانة الخمس الكبري التابعة للجيش لاتعمل بنصف طاقتها بسبب نقص الاعتمادات .

– في نهاية 2006 بدأت عملية نقل الآلاف من الدبابات والمركبات المعطوبة إلي مستودعات وورش الجيش في الولايات المتحدة للإصلاح. ففي مستودع ” Red River “في ولاية تكساس ، حسبما ذكرت ” Fort Worth Star-Telegram” ما لا يقل عن 6200 عربة همفي ودبابة ومدرعة وشاحنة وسيارات الإسعاف تنتظر الإصلاح .
– وهناك مقبرة أخري للدبابات وعربات القتال في مستودع الجيش في انيستون في ولاية ألاباما. وقالت المتحدثة باسم المستودع جوان غوستافسون أن المستودع سيقوم بإصلاح 1885 من الدبابات والعربات المدرعة الأخري خلال السنة المالية التي بدأت في 1 أكتوبر 2006. وقالت ان المستودع قام باصلاح 1169 دبابة وآلية في 2004 واصلاح 1035 في 2005 .
– كثير من المعدات الأمريكية تعطلت بسبب الإجهاد والإهلاك، والحركة، كرا وفرا في أرض المحرقة، واستنفاد الطاقة المحددة لها. ففي جلسات استماع بالكونجرس في يناير 2007 قال الجنرال تشارلز اندرسون مدير تطوير الجيش أمام أعضاء اللجان الفرعية لجهوزية القوات الجوية والبرية: إن الحرب أجهدت الشاحنات والدبابات وطائرات الهليكوبتر وأهلكتها، فالدبابات تتحرك في أرض المعركة بمعدل يتجاوز خمس مرات المعدل المقرر لها، و الشاحنات بما يفوق المعدل بـ 5-6 مرات، ونفس الأمر مع المدرعات الثقيلة كما أن المروحيات استهلكت حيث تطير بمعدل يزيد 5-6 مرات عن المقرر لها.

لعبت العبوات الناسفة، هذا الاختراع البسيط جدا، دورا متميزا في تعجيز الجيش الأمريكي وتدمير معداته وقتل جنوده، ووقف الجيش الغازي المسلح بأحدث التقنيات حائرا لا يدري ماذا يفعل أمام هذا السلاح البدائي. لقد رصدوا الميزانيات ووضعوا الخطط ولكنها باءت كلها بالفشل.

– في دراسة لخدمة أبحاث الكونجرس صدرت في 25 سبتمبر 2006 حول العبوات الناسفة في العراق فإن ما تم إنفاقه منذ 2004 إلي 2006 لتمويل جهود يائسة لمكافحة العبوات الناسفة بلغ 6.1 مليار دولار، حيث تم تمويل عدة هيئات متخصصة في البحث عن التقانة التي تساهم في الكشف عنها بما فيها الطائرات، وعندما عجزوا قرروا تخصيص طرق مؤمنة خاصة لتحرك المعدات .

– وللتدليل علي خطورة العبوات حجما وتأثيرا، ففي حادثة وقعت عام 2004 فوجيء الأمريكيون بالمركبة القتالية برادلي التي تزن 22 طنا طارت في الهواء جراء مرورها علي عبوة ناسفة واستقرت قاعدة المركبة المدرعة علي مسافة 60 ياردة (54 متراً) من مكان الانفجار .

– ومع تصاعد عمليات تفجير المعدات علي الطرق تم تأسيس صندوق للانفاق علي برامج تساعد في مواجهة العبوات الناسفة بداية من 2006 . وما خصص له كان كالتالي حسب الأعوام:

2006 تم تخصيص مبلغ 3.3 مليار دولار

2007 تم تخصيص 4.4 مليار دولار

2008 تم تخصيص 4.3 مليار دولار

2009 تم تخصيص 3.1 مليار دولار

2010 تم تخصيص 1.8 مليار دولار

أعدت وزارة الدفاع الأمريكية تقريرا للكونجرس في 2006 قالت فيه إن 20% من أسلحة ومعدات الجيش تم إرسالها في بداية الحرب إلي العراق .

وقدر مكتب المحاسبة بالكونجرس قيمة المعدات في العراق وافغانستان والمنطقة المحيطة بساحة المعارك بـ 30 مليار دولار .

ويتم الحفاظ علي هذه النسبة لأسباب عسكرية، إذ توجد معادلة توازن بين تعداد القوات والألوية وبين عدد المعدات، وما يتم إعطابه أو تدميره يتم اصلاحه أو استبداله لاستعادة القدرات القتالية. وحسب الوزارة فإن عدد المعدات التي تم إرسالها إلي العراق 570 ألف قطعة وهي كالتالي:

من 15% :20 % من أسطول المروحيات موجود في العراق وأفغانستان في اي وقت.

550 دبابة ابرامز في العراق تمثل 9% من مجموع الترسانة للجيش الامريكي.

تم نشر اكثر من 20% من ترسانة العربة المقاتلة سترايكر.

57.400 ألف شاحنة من مجموع 300 ألف أي20%.

تم نشر 23.800 من الهمفي في البداية، ثم ارسال كل ترسانة الجيش الأمريكي فيما بعد.

ومنذ العام الأول للحرب في العراق يتم شحن ثلثي المعدات الي الولايات المتحدة بسبب ما أصابها من تدمير وإعطاب مع عملية تبديل القوات وتذهب القوات الجديدة بأسلحة جديدة، أي إن معظم أسلحة الجيش الأمريكي تم شحنها الي مناطق الحرب لتذوق التدمير أو الإعطاب فتبقي هناك المدمرة وتعود المعطوبة للإصلاح. وجدير بالذكر أن تبديل و تدوير القوات يتم كل 12 او 15 شهراً .

وبسبب الخسائر في المعدات واتساع دائرة المواجهة مع المقاومة في البلدين تضاعف الإنفاق العسكري الأمريكي خلال العقد الماضي ففي عام 2000 أي قبل شن الحرب كان الإنفاق العسكري يمثل 2.9% من إجمالي الناتج المحلي. ارتفع الي 4.5% في 2009، ثم إلي 4.7% في ميزانية 2010 وثبت علي 4.7% في ميزانية 2011.

ففي تقرير لمكتب الميزانية بالكونجرس ولمواجهة تدمير وإعطاب المعدات تم شراء المعدات الآتية خلال الفترة من 2005 إلي 2007

1300 مدرعة سترايكر بينما مجموع ما يملكه الجيش الأمريكي 1400

27300 همفي ومجموع ما يملكه الجيش 107700

21300 عربة تكتيكية متوسطة ومجموع الترسانة 25500

3100 شاحنة تكتيكية ثقيلة والمجموع 14400

1000 نظام Palletized Loading والمجموع 4000

1500 Line-Haul Truks والمجموع 8900

ولم يكن تسليح العراق الا بندقية كلاشنكوف صناعة التصنيع العسكري العراقي وقاذفات آر بي جي سفن ولكنهم كانوا أباة يحبون وطنهم
اقبال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس