الزيود مذهبيين ومتعصبين هذا أمر لا يقبل النقاش
والفتاوي الدينيه جاهزه حسب ماتقتضيه المصلحه
يجيدون هذا الدور منذ عهد الامام المتوكل الى الديلمي والزنداني
يجيدون التلون وركوب الأمواج وتسخير المذاهب والتيارات المتضاده
كـ قول أحدهم :
نعيد الإمامه بثوب النبي أو بثوب ماركس
سنعيدها وإن عجزنا فإن لنا إخوة بفارس
عندما أقول الحقيقه وتشخيص الواقع وفضح استراتيجية الخصم
لا يعني هذا أنني مذهبي أو أدعو للمذهبيه والتطرف والتشدد
على سبيل المثال :
عندما نقول عن المحروق عفاش ( مجرم )
هل هذا يعني أننا ( مجرمين ) عندما وصفنا شخص بحقيقة أفعاله
لكن كلامنا عنه يفضح تاريخه وحاضره ( الإجرامي ) ويسلط الأضواء على ( جرائمه )
ويكشف زيف ادعاءاته ويقلل من شعبيته التي بناها بالأكاذيب و الغدر والضحك على الذقون