للفائده يابن دحه
اي حركه في وطننا العربي في هذه الايام اذا ارادت طرح افكارها وتطبيقها دائما تلجأ للدين وتتلاعب بعواطف الرعاع والمغفلين
وحراكنا السلمي هو الاستثناء الوحيد لاننا على حق وقضيتنا عادله ولانحتاج الى حشد الناس بالكذب ونوعدهم بالجنه والحوريات
قد يكون هذا تقصير لان الشعوب العربيه لاتحركها الا الفتاوي ودغدغة المشاعر
لكن انظر الى نهاية ثورة ليبيا وثورة مصر وثورة سوريا وثورة التغيير اليمنيه
وبقي شعبنا صامد بوسطيته وتمسكه بقضيته العادله رغم اننا نعيش بين قوى تحركها الفتاوي الدينيه
منذ عصر المتوكل على الله (جواز اخذ اموال الشوافع )
وصولا الى عصر الديلمي والوحيشي والحوثي والزنداني والحجوري