احبتنا الكرام جميعا قد نكون نحن في حضرموت اكثر من تجرعوا الألم والحسرة بسبب دسائس الفكراليساري والماركسي الذي استعان به اليمنا الحجرية ليغرروا به بعضاً من بني جلدتنا علينا الا اننا اليوم وبعد إعلان التصالح والتسامح لم تعد فينا اي ضغينه تجاههم وهم اخوتنا وكلنا أمل وتطلع للنصر المبين بإذن الله تعالى لثورتنا المباركه المفعمه بالتصالح والتسامح اولاً والخيار السلمي ثانياً في وجه إحتلال استيطاني متخلف .. وثورة حضاريه متمدنة لاجرم في أنها سوف تستقطب إحترامها في المجتمع الدولي والاقليمي وكلنا فدا حضرموت والجنوب العربي ..
كما ان هذه المبادئ احوج ماتكون الى تقصي الحقائق والاتعاظ منها وعفى الله عما سلف .
|