[مطارد الربحان]

الزمرة في الماضي وقفوا ضد كل ما هو شمالي بصراحة وهذا يحسب لهم ولكنهم بعد حرب 1994م عدد منهم وليس كلهم ناصروا الشمال ضد الجنوب ومنهم الرئيس المعين لدولة المحتل بحكم ثأر لهم مع الجنوبيين قديم بعد أن أخذوا بثأرهم تصالحنا وتسامحنا ولا غالب ولا مغلوب وأقتنعنا كلنا في عام 2006م من جمعية ردفان بعدن والتقت القلوب الجنوبية تهتف للجنوب وأستقلالة من المهرة الى مضيق باب المندب وتناسينا الماضي وشاركنا في تدشين ثورة الجنوب السلمية المباركة يوم 7/ 7 / 2007م جميعا من ساحة العروض بخورمكسر وأرتفع رأس الجنوبي بفضل قانون التصالح والتسامح الجنوبي ولم يعد أمام من يعزفون على صراعات الماضي الا أن يقبرون أنفسهم نهائيا لأن الجنوبيين تجازوا هذه الأمور والأخطاء بحق أنفسهم وأهلهم ووطنهم الجنوبي وأيام الماضي ليس كاأيامنا هذه الأمس ليس كما اليوم والجنوبيين أصبحوا كلهم يطمحون الى الخلاص الأبدي من الأحتلال اليمني المتخلف العفن . أي شخص يعزف على وتر الزمرة والطقمة منتهي الصلاحية وغير مقبول كلامة لدى شعبنا الجنوبي بأسرة لأننا توحدنا والجنوب يتسع لجميع أبناءه وأروينا التراب الجنوبي بالدماء الزكية وأختلط الدم الجنوبي فيها ليشكل عنوان المحبة والتصالح والتسامح والأستقلال التام للجنوب العربي من المهرة الى مضيق باب المندب .


ومن لايزالون في صنعاء لايزال باب الأحرار مفتوح ليعدوا الى وطنهم فهم أخوة لنا بس لا يتأخروا أكثر ولو في على يدهم خير لا مناع لا يبخلون فية على أهلهم في الجنوب

وعلى الجنوبيين من الأن تشكيل اللجان الشعبية للأدارة شؤون مناطقهم وأيش عادهم منتظرين نصف أراضي الجمهورية العربية اليمنية تحت سيطرة أنصار الله ومناصريهم من أخوانهم ومواطني بلادهم من اليمن ألأعلى والسافل ولم يعد مع مافيات وعصابات صنعاء الأحمرية والعفاشية غير شارع الزبيري والحصبة

وشارع تعز

ستسقط تلك الجيوب المتبقية

بيد أنصار الله

في أي لحظة

لهم تأييد شعبي كبير

والقوى التقليدية الفاشية الفاسدة

منتهية وعلى وشك السقوط الأبدي

الى مزبلة التاريخ .