ابو عمرو الجعوف

تم اغلاقها لسنين تم ملاحقة طاقمها وناشريها وسجنهم والى الان حارسها حارس المبدأ المرقشي مايزال مسجونا..
لم يستطيعوا دفن الحقيقه لأن جذورها توجد في كل قلب جنوبي
عادت وعادت معها الروح مثلها مثل قضيتنا الام يحاولون جاهدين تمييعها دفنها تشتيت القوى التي تسعئ لأظهارها للعالم لكن لاجدوى من ذلك فجذورها هنا مابين البطين والاذين ..ستبيء محاولاتكم بالفشل مهما حاولتم لن تطفوا فينا الايام..