دون شك قوى الأستقلال ستكون القوة الضاربة في الجنوب العربي من المهرة الى باب المندب في ساعة الصفر ومن الأن يجب أن تنظم صفوفها لمسك زمام الأمور في الجنوب و مقارنة مع قوى الظلام والتكفير المتأسلمة وقوى ألأحتلال من جيش الكدم وأنصار الله المتصارعة على السلطة والثروة بصنعاء .
قوتين الأن تريد نقل المعركة الى الجنوب قبل صنعاء وهم القوى التقليدية التكفيرية حزب الأصلاح وحزب الرشاد السلفي والقاعدة ضد قوى الحراك الجنوبي جنوبا وضد الجيش وأنصار الله شمالا .
القوى التكفيرية تريد السيطرة على الجنوب وضرب الحراك الجنوبي الشعبي بمساعدة أتباع الأحمر علي محسن وجهال التيراني والحراك يدفع بمساعدة قوى أخرى للسيطرة على صنعاء الحكومة وأنصار الحوثي .. الفرز أصبح وشيك المعالم الحكومة متحالفة مع أنصار الله وحتى مع الحراك الجنوبي لأنة هو من يقوي منصور في صنعاء بدون الحراك سينتهي منصور في صنعاء في ظرف أيام .
__________________
|