اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير اليافعي
الذي كان لهم الاطماع بالجنوب وخاصه بحضرموت هم البرتقاليين اماالطليان لا اعتقد
|
شكرا لك أخي على التوضيح أكثر في غزو البرتغاليين للجنوب العربي وقد تداعت قبائل جنوب العرب من كل حدبا وصوب لقتال البرتغاليين وفي أحتفال سنوي يقام بهذه المناسبة في مدينة سيؤون م/ حضرموت حتى في ظل دولة الجنوب السابقة كنا نحتفل سنويا بهذا المناسبة الوطنية تخليدا للشهداء و مناسبة الشهداء السبعة في سيؤون تجرى سنويا ولكن توقفت بعد الغزو اليمني تحت حجج واهية وفعلا هذه ملاحم عظيمة خاضها شعبنا الجنوبي عبر التاريخ ضد الغزاة ومنهم الزيود المجوس الذي تم طردهم من بلادنا سابقا .. وقد تم تدمير نصب الشهداء السبعة في سيؤون بعد غزو الجنوب عام 1994م من قبل الأرهابيين الأخونج والسلفجية والأفغان القادمين مع المحتل اليمني بحجة أنة مزار للسنة الشوافع يعبدونة كما يشوهون بالجنوبيين كاعادتهم المحتلون ولكن هدفهم الرئيس هو طمس أي أثر تاريخي للشعب الجنوبي ونضالاتة عبر العصور القديمة والحديثة وفعلا تمكن الأرهابيين السلفيين والأخونج الفاشست من تدمير عدد من ألأثار ومنها على سبيل المثال لا الحصر المساجد والقباب والقبور وأضرحة الشهداء الجنوبيين وكل مالة صلة بالهوية والتاريخ الجنوبي الضاربة جذورة في أعماق التاريخ نحو طمس كل شي بالجنوب من دبة الغاز الجنوبية حتى المذهب الديني وبشكلا فج وحقير ونازي وأرهاب فكري وتكفيري .
وأساءه من قبل المستعمر اليمني وقواه التكفيرية الظلامية الى كل مالة صلة بتاريخ وهوية الجنوبيين والتي أستخدم العدو لتكفير يين كاسلاح أخر الى جانب جحافلة وقتل شعبنا الجنوبي وكفرة ودمر أثارة أالأسلامية وأرثة الحضاري . كي نصبح شعبا مسخ
لا تاريخ لنا ولا هوية ولا عقيدة مذهبية . ويصفونا بالكفار والملحدين والقرامطة والشيوعية والصوفية والقبورية وكل مصطلحات العداواة الصقوها بشعبنا بهدف الأنتقام منة وأذلالة وتركيعة ونهب أرضة وأستيطانها الى الأبد .
ولكن هيهات أن يتحقق لهم ذلك بعد اليوم .. بعد أن تحرك المارد الجنوبي من المهرة الى باب المندب .