المفروض من قادتنا أن يتفقوا في الإجتماع القادم الذي سيكون بالقاهرة بإذن الله وينزلوا بنتيجه تنشل هذا الشعب المكافح من الفخ الذي طرح فيه ويعتبر هذا الإجتماع بالإجتماع المصيري لان الوقت من ذهب ولا داعي للإختلاف في هذا الوقت بالذات لأن الأنظار متجهه إليكم انزلوا بقرار موحد بقيادة موحدة وبكلمه واحدة والله ولي التوفيق.
|