المدرسة السنية الشافعية تستعيد مكانتها ودورها التاريخي في الجنوب العربي من المهرة الى باب المندب لتقطع الطريق أمام جماعات الأسلام السياسي التكفيري الأرهابي العفن القادم من خارج حدود الوطن الجنوبي من المهرة الى باب المندب . تنقية الأجواء الروحانية للشعب الجنوبي والحفاظ على مورثة المذهبي والحضاري أمانة بأعناق علماء المدرسة الشافعية الجنوبية ..
المدرسة الروحية الجنوبية في تريم وعدن بدأت تلعب دورها الروحاني في حياة الشعب الجنوبي . نبارك علماء السنة الشوافع بهذه المناسبات الدينية وتكثيفها خلال الفترة القادمة لما لهذا اللجانب الروحي من أهمية قصوى في حياة شعبنا الجنوبي الذي تعرض جانبة الطائفي والروحاني الى التشوية والأختراق من قبل عصابات ظلامية تتبع تنظيمات أرهابية عالمية بهدف تفككيك بنية المجتمع الجنوبي المذهبية .
أن المحتل يركز على ضرب العقيدة والطائفة والقبيلة والمكونات الثورية الجنوبية كي يتربع على عرش الجنوب أكثر وقتا ممكنا . ولكن الصحوه الجنوبية الشافعية ستقطع الطريق على أمال الغزاة اليمنيين وقواهم الظلامية التكفيرية .
__________________
]رأيــي صــــــواب يحــــتـمل الخــــــــطا )
( ورأي الآخـرين خـــطا يحـتمل الصـواب )
( والأختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية )
التعديل الأخير تم بواسطة المؤمن الشافعي ; 2014-02-14 الساعة 03:51 PM
|