الله يرحم تاج وأيام تاج
ثمانية اشخاص في لندن وبعض المناصرين المتفرقين في أكثر من بلد
هولاء القليل أستطاعوا نوعاً ما ايقاظ قضية الجنوب
في المنتديات الانترنتية وبعض من الاعلام وجزئياً على الأرض
وعندما أختلفوا تفرقوا وناموا وضاع تاج بين أرجلهم
وعندما صحوا من نومهم أكتشفوا أن تاج قد أصبح في خبر كان
والآن يستميتون في تفرقهم على حجز مكانهم على الطاولة
وتناسوا أن اللبن المسكوب لا يمكن اعادته الى الإناء
وعليهم توحيد كلمتهم اولاً فربما يعود وهجهم من جديد
|