الغريبة أن عبدربه لم يحرك ساكناً حيال قضة الضالع
وكان المفروض عليه كرئيس أن يقوم فيه بأقل القليل أن يخرج الجيش من مدينة الضالع وأن يوقف قائدة المعكسر ويحوله للتحقيق والمحاكمة
وكان على وزير الدفاع أن يقدم إستقالته لأنه غير قادر على حماية شعبه كما يدعون إن كان الشعب واحد على حسب وجهة نظرهم
وهذه الصلاحيات للرئيس ووزير الدفاع لاينازعهم فيها أحد , وإن نازعهم فيها أحد فهو نزاع ولن يقف أحد في طريقهم كمثل هكذا إجراء.ز
نرجع ونبصم بالعشر أن الأكمة وراءها ما وراءها , وأن عبدربه ووزير دفاعه يتلذذون برؤية دم أبناء الضالع فما قرر كاتب الموضوع
|