هذه الفتنه اثبتت للجميع ان السلفجيين والاخونجيين اكذب الناس
يكذبون بانتصارات وهميه في كتاف ثم هربوا كالنعاج
يكذبون بانتصارات في دماج وهاهم يهربون كالفئران
يكذبون في التحريض على انصار الله ... ولم يسلم منهم ومن اذائهم الشوافع الجنوبيين العرب فقد كفرونا هم واميرهم الحقوري ومحمد الامام . والزنداني.. تحالف الأخونج والسلفج وهزيمتهم في شمال الشمال كانت الضربة القاضية لجماعات الأسلام السياسي في بلاد الزيدية وبلاد الشوافع وندعوا للاختفاء نهائيا من الفيوش خاصة والجنوب عامة كما حصل لهم في دماج وكتاف ولا نعاج عند انصار الله وخرفان بالجنوب .