تسللم يا حادي العيس
للأسف الشديد أن هولاء الذي أنكوا الشعب الجنوب واثخنوه بالجراح ما زالوا مثل الأشباح يطاردون الشعب بكل وقت ومرحلة
أينهم بالله عليك من بعد 94 لم تسمع لهم صوت
عندما ثار الشعب تموضع كل واحد وظهر علينا متثاقل يريد له الصدارة
فهم من ظمن العوائق
وعليهم ان يرتكنوا ويتركوا لشعب الجنوب مصيره
وطالما استغنى عنهم الجنوب وهناك عقول شابه متفتحة وقادة مخلصين ومفكرين واذا تكاتف الكل فحتما سيظهر لنا أمر الرشد الذي نتطلع اليه جميعا
|