والله ثم والله يا أصدقاء ما كنت احب ان اكتب يوما حرفا عن هذه المأساة
فلقد كان الوالد يشتغل في السبعينيات ونحن صغار
وكان لديه دخل محترم
فاغروه هؤلاء بالرتب ودخل معهم
وصرفوا له رتبة نقيب والله ما كان يعرف في العسكره حتى التحية العسكرية
لقد استخدموه لغرضهم وما زال يدفع ثمن ذلك حتى لقي حتفه
لقد خسرت انا وجميع اخواني والدي وعشنا مرارت اليتم
وغيرنا كثير
|