علماء المدرسة السنية الشافعية الحضرمية بدئوا يلعبون دورهم ويقودون طائفتهم الجنوبية جزاهم الله خيرا بل ويدافعون عنها بالمال والروح ويتعرضون اليوم للتهديد من قبل العائدين من حرب كتاف ودماج الارهابيين التكفيريين بل يصفونهم بالشوافع الصوفية وغيرها من اللصقات حق الدحابيش المتعارف عليها من بتوع الخونج والسلفج والشريحة .
|