عندما تدور الدوائر وأصبح الزيف والكذب والزور والبهتان
والسياسه والتعاسه والأمور واضحه او غير واضحه
واذا لم تأخذ من أصلح الأمه وأنشر تعليمها وحفظ حقوقها في العالم الأسلامي عامة وجنوب العرب خاصة .
واخرس الشيعه التقية وزيفها ونصر السنه ومنهم السنة الشوافع الجنوبيين و بمنطق الايمان وقوة الحجه والبرهان والكلمه
وتوسط بالفكر ليحفظ كيان الأمه الجنوبية خاصة والأسلامية عامة وينشر تعليمها ويجعلها قائمه علئ راس الامم
وان ما صار للأمه هو التجاهل لهذه الأمانه التي خصها الله بمدررسة حضرموة زتريم
وعلمائها الأجلاء من ال بيته الكريم وبأنهم السفينه الناجيه و قول الرسول الاكرم صلى الله عليه واله وصحبة أجمعين بحق اهل البيت : "أنما مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنها غرق".
الأ فان السفينه بانتظاركم بقول نبيكم الصادق الامين وان مرساها
في حضرموت تريم بأذن الله تعالى وهي التي تعلمكم جوهر دينكم والسلام الحنيف الحق من نشروا الأسلام في مشارغ الأرض ومغاربها
فأن أحسنتم فأحسنتم لأهلكم ووطنكم ودينكم وشعبكم الجنوبي المقهور
والا فان الله غني عنكم فاذهبو بأسم العلم تقاتلون وتقتلون خارج دياركم ووطنكم الجنوبي المحتل بفعل عما الكراهيه التي
تتعلموها ليل ونهار في تلك المدارس الأستخبارتية التكفيرية اليمنية والأجنبية الظلامية .