أولا أشكرك على هذا الموضوع الرائع كي نعرف أعدائنا الحقيقين الذين يستهدفون ليس الأرض والأنسان الجنوبي فقط بل معتقدة ومذهبة الوسطي المعتدل الشافعي .
أولا هولاء متأسلمين فقط ولا يعرفون من الأسلام الحقيقي غير أسمة كونهم يفتون ويعملون لصالح تنظيماتهم الأرهابية ضد أمة الأسلام بمذاهبها الأربعة .
ثانيا عقيدة وفكر هذين التنظيمين الأرهابيين أقصائية وجديدة على المجتمعات الأسلامية بكافة مذاهبها بما فيها الشيعة .
ثالثا هولاء يعتبرون الحراك الجنوبي الشعبي أنفصالي وحراك علماني طبعا من وجهة نظر سياسية تكفيرية أحتلالية للأرض الجنوبية ولا يعترفون في حدود حتى بين الدول العربية ولا الأسلامية وفكرهم نازي تكفيري وحشي تفجيري لا يقل وقاحة ونازية عن فاشست هتلر وقومة .
رابعا عقولهم مغسولة في مدارس أستخبارية تتبع الأحتلال اليمني والأستخبارات الصهيونية والأمريكية .
خامسا على شعبنا الجنوبي تطويق نشاط هذه الجماعات الأرهابية التكفيري المتأسلمة زورا وبهتانا في الجنوب ومحاصرة نشاطها الفكري الشوفيني النازي بكل الوسائل المتاعة لدى شعبنا الجنوبي .
سادسا لا بد أن تقوم قوى الأستقلال والتحرير والأمن القومي للحراك الجنوبي بحصر ومراقبة نشاط هولاء التكفيريين وأماكن تواجدهم . وشن عمل مضاد ضد أنشطهم الأرهابية. والفكرية .
والمستهدفة قتل الضباط الجنوبيين وتدمير الحراك الجنوبي من داخلة من خلال أختراق مكوناتة الأستقلالية وغزو المناطق الجنوبية بأسم القاعدة .
والأستفادة من حادثة المنصة في عيد أكتوبر والذي يأتي في هذا السياق من قبل تلك القوى المتطرفة التي حاولت أختراق الحراك الجنوبي وتقدم الأموال بهدف جذب الثوار الى هذه التيارات التكفيرية وأفتعال مشكلة المنصة بخور مكسر ورائها هولاء التكفيريون كي تضرب الجميع وتجهض الثورة وتوهم الرأي العام وكان الصراع بين المكونات الوطنية حتى يتمكنون من أجهاض ثورة الجنوب وقيمها الأستقلالية .وها هم اليوم يقاتلون جنبا الى جنب في صفوف أعداء الشعب الجنوبي في دماج وفي حجة وفي ديار ال الأحمر .
.