[بندري عدني]

أحد المثقفين الجنوبيين البارزين أشار بأن هولاء من يدعون السلفية الجهادية خوارج وعقلياتهم خارج نطاق التاريخ والدين والأنسانية وتجري في دمائهم التعبئة الخاطئة التكفيرية كافرقة ناجية حسب معتقدهم الطائفي النازي الفاشستي والشحن الفكري الأقصائي التكفيري الذي تلقوه في تلك المدارس الأستخباراتية اليمنية والأمريكية في عهد الحروب الباردة وأن قتلهم في صعدة وغيرها يصب في مصلحة الشعب الجنوبي وقواة الثورية التحررية وخاصة من درسوا في تلك المدارس التكفيرية النازية في كهوف صعدة وأفغانستان وغيرها ولكن أبداء أسفة كون بعض شباب الجنوب من صغار السن من من 18 الى عشرين عام لا يفقهون في السياسة والمكر والخداع اليمني التعبوي والمستهدف الأرض والأنسان الجنوبي وخداعهم في الجنة و حول بنات الحور الذي ينتظرهم في صعدة الذين على فارق من الصبر بعد قتلهم من قبل أنصار الله الحوثيون ..

مع الأسف الشديد بعض الشباب الجنوبي أدمنوا هذا الفكر التكفيري وهو في عقولهم و قد غسلت أدمغتهم ومن الصعب أصلاحهم ويمكن قتلهم في صعدة من قبل انصار الله
هو الأفضل للشعب الجنوبي حتى لا يسببون لنا صداع ويتوغلون في ثورة الجنوب ويخربونها من داخلها

وأحداث المنصة بخور مكسر ليس ببعيد فهم من قام فيها وفي تمويلها من خلال أختراقهم مكون باعوم ومكون البيض ..