الحقد اليمني على ابناء الجنوب امرا ليس بجديد وهذه الممارسات لها أشكال كثيرة منها القتل المباشر وغير المباشر كما حالة هذا الجندي المغلوب على أمرة
لو هو عاقل لكان أخذ بثارة وقتل من أهانة والبادئ أظلم ولكن ما باليد حيلة فقد قرر أحراقة نفسة كي يهب بقية أبناء الجنوب للأخذ بثارة وثأر شعب الجنوب من المهرة الى باب المندب . أنة.. ينبقي أن تتحول قضية هذا الجندي الى قضية رأي عام جنوبي وعربي ودولي . حتى لا يستمر مسلسل الحرب النفسية ضد من تقطعت بهم السبل وظروف العيش وظلوا في صفوف جيش المحتل اليمني القبلي الغاشم .