اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص جنوبي
أنت تغالط ياأبو يمن ولا تعرف كيف عاد السلطان القعيطي من الهند وهو برتبة غمندار أو جمعدار ليحكم بناء على أتفاق بين أبن عم الكثيري والعولقي والقعيطي وهو كان أكبرهم رتبة وثقافة ولوضع حد للجرائم الذي أرتكبها أبن عمة في حق سكان شبام وهم من أصول حميرية حضرمية يافعية وليس يمنية همدانية وقتل منهم 45 شهيد وهم يصلون في المسجد في شبام وبعد ذلك وبعد هذه المذبحة تمكن أبناء حضرموت
الحميريون وبقيادة القعيطي من هويمة أبن عم الكثيري ولم يبقاء معاهم سواء قرية الشنافر أعطاهم السلطان القعيطي وبعد ذلك ساد الخير في سلطنة القعيطي
وحماها وطورها وقصورها وقلاعها شاهدة حتى اليوم . العرق دساس ياكثيري
تتحالف اليوم مع أولاد عمك الزيود الشيعة ضد أبناء الشعب الجنوبي العربي الأصيل من المهرة الى باب المندب ..
|
مع انه ليس في مستواي التحدث مع مهمشي لحج ولكن هذا اخر رد لي عليك ومن كتب القوم
لتعرف الفرق الهائل بين وارد الهند ووارد حضرموت والجوف
قتل الأمير منصور بن عمر الكثيري :
أولم الأمير عوض بن عمر القعيطي اليافعي وليمة غداء في شبام بواسطة مولاه الحاج الماس الحبشى ، و دعا إليها رؤساء يافع و الأمير منصور بن عمر الكثيري ، فأراد الأمير منصور الذهاب للوليمة ، فاعترضته زوجته و كانت يافعية و حاولت منعه عن الذهاب ، و كأنها شعرت أن هناك مكيدة دبرت ضده ، و قالت له : إني أخشى أن تذهب ضحية السياسة ، و إني لأرى الدم يلوح على وجهك . و لكن الأمير لم يصغ إليها و لم يقم لكلامها وزنا ، فسار و بصحبته خمسة من عبيده ، و لما دخل قاعة الجلسة في القصر السلطاني أمسك يده سالم بن علي بن هرهرة ، وأتى نفر من العبيد وطعنوه عدة طعنات حتى فارق الحياة ، ثم أعلن يافع الاستقلال التام بجميع شئون شبام .
كتاب :تاريخ حضرموت السياسي
صلاح البكري اليافعي