اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصميل بن حاتم
بالنسبة للمرحوم بن حسينون فلم يكون وزير الدفاع حينها بل قائد محور العبر وقد استدعاه البيض للمحور السحال وهنالك قتل وبالنسبة للكسادي وبن بريك(وليس البريكي)فلم يكن لهم سطنة بمعنى الكلمة فكسادي في المكلا فقط (ولم تكن حينذاك مدينة رئيسية) وبن بريك في الشحر فقط (وهي المدينة الاهم في تلك الفترة)وقد اسقطت حكم ال بن بريك والشحر على يد غالب بن محسن الكثيري رحمه الله وكانت المكلا قاب قوسين او ادنى من سيطرو السلطان الكثيري عليها لولا ارسال بريطانيا للقعيطي بدعم قوي منها وتحالفه مع الكسادي والقعيطي والكسادي وبن بريك كانوا جنود عند ال كثير يجلبونهم من يافع وعلى فكرة سلاطين يافع عم ابناء عمومة ال كثير وهم (ال هرهرة الهمدانين)
|
أنت تغالط ياأبو يمن ولا تعرف كيف عاد السلطان القعيطي من الهند وهو برتبة غمندار أو جمعدار ليحكم بناء على أتفاق بين أبن عم الكثيري والعولقي والقعيطي وهو كان أكبرهم رتبة وثقافة ولوضع حد للجرائم الذي أرتكبها أبن عمة في حق سكان شبام وهم من أصول حميرية حضرمية يافعية وليس يمنية همدانية وقتل منهم 45 شهيد وهم يصلون في المسجد في شبام وبعد ذلك وبعد هذه المذبحة تمكن أبناء حضرموت
الحميريون وبقيادة القعيطي من هزيمة أبن عم الكثيري ولم يبقاء معاهم سواء قرية الشنافر أعطاهم السلطان القعيطي منة حق صدقة جارية وبعد ذلك ساد الخير في سلطنة القعيطي والأمن والأمان لكل أبناء حضرموت بمختلف بطونهم وأجناسهم وأصولهم .وبناء مجتمع حضاري وقصور وأسواق ومدارس شاهدة حتى اليوم .
وحماها وطورها وقصورها وقلاعها شاهدة حتى اليوم . العرق دساس ياكثيري
تتحالف اليوم مع أولاد عمك الزيود الشيعة ضد أبناء الشعب الجنوبي العربي الأصيل من المهرة الى باب المندب ..