أستاذي الفاضل سيف العدل
المهرولين إلى خوار الدحابشة ذهبوا يبحثون عن سراب في صحراء
وهم يظنون بأنهم أذكى من الزيود أو أن الزيود سوف يسكتون ويقبلون بطلباتهم
ليس لدي سوى دعوتين لأمثال هؤلاء
الأولى اللهم اهدهم وانر بصائرهم للحق وردهم لأهلهم في الجنوب ردا جميلا
فإن أبوا فلا أقول سوى الله يهدهم ويسلط عليهم كلابه ويخلصنا منهم ومن شرهم.