إن الحراك صنعه الشباب وهم قادته وهم ليسوا مختلفين .
ولو اختلفوا القيادة المؤقتة الرمزية فلن يتوقف الحراك
وإلى النصر بإذن الله .
لأن الحراك ولد ليحيى ولن يموت إن شاء الله لأن مدده ورافده شباب
قد عزموا السير نحو النصر .
ولن تثنيهم الإشاعات والتضليلات الخائبة التي يحطمها الشباب كل يوم
بصمودهم الأسطوري وبصدور عارية حتى من الملابس .
سيري ياقافة سيري ولا تأبهي بالخائبين .
عاش الجنوب حرا ً أبيا ً .