اعتذار للمجرمين قاتلين الوحده .
اول مره يسجل التاريخ مثل هذا الاعتذار .. لازالت الجريمة موجوده ولازل المجرم حرا طليقا ولازالت الضحية
مغدور بها على الذي اشار لقبيلة لحمر للاعتذار للجنوب انه قد ورطها من حيث لا تدري .. فهي قبل ان تعتذر للجنوب هذا اعتذارها يدل على قتل الوحده وهو اثبات دامغ وما على محامين وقانونيين الجنوب ان يحفضه وهو
شاهد على الانفصال ومن قتل الوحده وغدر بها . كيف يعتذرون قبل ان يساقون الى المحاكم والسجنون والمعتقلات قبل الاعتذار ولكن من السخرية يتعذرون وهيهات هيهات .. سيأتي اليوم الذي نسوقهم فيه الى المشانق .. يعتذرون ولا زالوا يحتلون هويتنا وثروتنا وارضنا وينتهكون اعراضنا ..
|