لكل ثورة وسائلها وادواتها للوصول الى اهدافها
فان انعدمت تلك الوسائل والادوات سيكون مصير الثورة الفشل
عدد من تم تعريفهم بانهم ممثلين للحراك في الحوار 85 شخص لا اعتقد انهم احدثوا اي تاثير بعدم حضورهم الى الساحات فا الساحات ممتلئية بالملاين الجنوبية
الشاعر البجيري لم نسمع انه نظم قصيدة شعرية تمجد الحوار اليمني
المجموعة التي ذهبت الحوار اوجدت لها اداة ووسيلة نضالية تناضل بها من اجل الوصول الى هدف التحرير واستطاعوا ايصال الصوت الجنوبي الى المجتمع الدولي
ان اعتمادنا فقط على الاحتشاد والمعتم عليه اعلاميا لا يكفي
ان اعتمادنا على قناة عدن البيض واصوات ردفان الدبيس ونزار الماس لاتفيدنا بشي بل اضرت بنا كثيرا
القضية ومافيها عدد من الاشهر ننتظر وعندها نحكم وقد يثبت العكس ويظهر لنا ان الذاهبوان الى الحوار اكثر حرصا على الجنوب ولايجوز الاعتقاد بان الوطنية يمتلكها البعض دون الاخرين فكل جنوبي حريص على الجنوب ويخدم وطنه بطريقته
ننتظر ثلاثة اشهر ونحكم