لانحب ان نسمع عن كلمه التخوين لانها نتنه ومقرفه فلنترفع عنها ولانحب ان نخون احد حتى من ادخلونا بهالوحده المزعومه بدون ايه ضمانات ولاترقى الى مستوى المواطنه مع الشمال زجوا بنا بدون تدابير وادخلونا بحرب بعد ماحشرت قواتك بعمق العدو كل هذي فضايح يعاقب عليها القانون ولكن هؤلاء يقولوا عفا الله عما سلف شكلهم ضحكوا عليه شكلهم خدروه بالتخزينه يحطوا الاعذار عشان مايجيبوا طاري الخيانه لانها نتنه فليس من اللائق ولا من الوطنيه ان تخون شخص يدعي بمطلب نفس طلبك مع اختلاف الطريقه فما هكذا تورد الابل
|