[رعد الجنوب العربي]

ندعو الهيئة الشرعية الجنوبية وعلماء السنة الشوافع الى طرد ممثل الخوارج الوهابية الحسني وأمثالة من المتملقين من خريجي الفكر السلفي التكفيري جماعة الاسلام السياسي تملقهم بأسم الطهارة الزائفة ناكد طرهم من الهيئة الشرعية الجنوبية فورا حتى لا تفقد الهيئة الشرعية مصداقيتها أمام أبناء شعبنا الجنوبي لأنهم جماعات ضالة وظلامية كفروا الجنوبيين وينعتونهم بالصوفية والمشركين والملحدين والقبورية والمشركين والشيوعية وغيرها من الأفتراءات والحجج الكاذبة واهدفهم تسويق للمذهب للفكر الخوارجي الاقصائي المتشدد السياسي في الجنوب الشافعي الوسطي المذهب وخدمة للأنشطة المعادية للشعب الجنوبي وحريتة واستقلالة وتفكيكة طائفيا من قبل هولاء النفر الذين درسوا في معاهد الأستخبارات اليمنية

في معبر صعدة ومأرب ودماج و ذمار ويحملون في قلبوهم الحقد الدفين على أمة الجنوب السنية الشافعية ويريدون طمس الأثار الأسلامية بالجنوب من خلال تدمير عدد من المساجد والقباب والَاضرحة والمشاهد وهذا أرث فكري وحضاري وحمايتة مسؤولية الجميع وفي مقدمتهم الهيئة الشرعية الجنوبية والحراك الشعبي الجنوبي وكل المنظمات الانسانية ومحاربة هذه الفئة الضالة بعد أن كشرت عن أنيابها ووجهها القبيح

وخداعها ومكرها وكذبها واللي لة طبع ما ملة .. أنهم خوارج العصر التكفيريون . أنهم المرتدون عن الدين الحقيقي والمدرسة السنية الشافعية والفقة السني الشافعي .

أنهم طلاب الأستخبارات اليمنية المتسللين الى صفوف الحراك والهيئة الشرعية الجنوبية لقد فضحهم الله في أول الطريق . عاش شعب الجنوب العربي ولا نامت اعين التكفيريون الخوارج من اخونجية وحجورية . وأنها ثورة حتى النصر والأستقلال ..


ندعو الهيئة الشرعية الجنوبية وعلماء السنة الشوافع الى طرد ممثل الخوارج الوهابية الحسني وأمثالة من المتملقين من خريجي الفكر السلفي التكفيري جماعة الاسلام السياسي تملقهم بأسم الطهارة الزائفة ناكد طرهم من الهيئة الشرعية الجنوبية فورا حتى لا تفقد الهيئة الشرعية مصداقيتها أمام أبناء شعبنا الجنوبي لأنهم جماعات ضالة وظلامية كفروا الجنوبيين وينعتونهم بالصوفية والمشركين والملحدين والقبورية والمشركين والشيوعية وغيرها من الأفتراءات والحجج الكاذبة واهدفهم تسويق للمذهب للفكر الخوارجي الاقصائي المتشدد السياسي في الجنوب الشافعي الوسطي المذهب وخدمة للأنشطة المعادية للشعب الجنوبي وحريتة واستقلالة وتفكيكة طائفيا من قبل هولاء النفر الذين درسوا في معاهد الأستخبارات اليمنية

في معبر صعدة ومأرب ودماج و ذمار ويحملون في قلبوهم الحقد الدفين على أمة الجنوب السنية الشافعية ويريدون طمس الأثار الأسلامية بالجنوب من خلال تدمير عدد من المساجد والقباب والَاضرحة والمشاهد وهذا أرث فكري وحضاري وحمايتة مسؤولية الجميع وفي مقدمتهم الهيئة الشرعية الجنوبية والحراك الشعبي الجنوبي وكل المنظمات الانسانية ومحاربة هذه الفئة الضالة بعد أن كشرت عن أنيابها ووجهها القبيح

وخداعها ومكرها وكذبها واللي لة طبع ما ملة .. أنهم خوارج العصر التكفيريون . أنهم المرتدون عن الدين الحقيقي والمدرسة السنية الشافعية والفقة السني الشافعي .

أنهم طلاب الأستخبارات اليمنية المتسللين الى صفوف الحراك والهيئة الشرعية الجنوبية لقد فضحهم الله في أول الطريق . عاش شعب الجنوب العربي ولا نامت اعين التكفيريون الخوارج من اخونجية وحجورية . وأنها ثورة حتى النصر والأستقلال ..