للاسف الرفيق السابق والاستاذ علي احمد علي كما كان يسمى نفسه قبل 86 ثم سمى نفسه علي يافعي والان اسمه علي الوالي هو رجل كل المراحل بلامنازع من ثوري عتيق كاد ان يفصل العبد
الفقير كاتب هذه الاسطر لا لشئ الا لانه تكلم على الحزب القائد حسب جواسيس علي يافعي بعد احداث يناير ولولا تصدي النائب الاكاديمي لازال حي يرزق له لتم حرماننا من الدراسه والان تحول مائه وثمانين درجه من اشتراكي عتيق
الى راسمالي مصلحي منفعي يعبد الدولار والريال ويخرق اللواائح الاكاديميه ودمر العمليه الاكاديميه بالتواطئ مع رئيس الجامعه الذين يتقاسموا المنافع والمصالح معا واخرها توزيع السكن الجامعي
التي بنته الكويت في ساحل ابين وتم تقسيمه ونهبه حسب الاخبار الوارده من عدن ولاحول ولاقوة الابالله ماعلى طلاب وطالبات الكليه الا الدعاء ودعوة المظلوم مستجابه
|