على الاخ/ لطفي شطارة بإن يترك الشطارة ويعلن صراحتاً إذا هو يمني والارض يمنية فعليه بإن يخدمها بموقفه وإن يعلن هل هو مع الحوار اليمني من وحدة التراب والارض اليمنية أو مع مقاطعت الحوار من أجل وحدة التراب والارض اليمنية.
أما بإن يعلن بإنه يمني ويريد تقسيم اليمن فهذة خيانة لاهداف ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م وشهدائها وكذا خيانة لشعار جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية: (التضال من أجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتحيقيق الوحدة اليمنية وبناء الحزب الطليعي) وتم تنفيذ أخر الاهداف في يوم ٢٢ مايو ١٩٩٠م من قبل الوحدوي الفذ علي سالم البيض.
ويعرف شطارة بإن البيض عندما أراد الدحبشة على الثورة وأهدافها والجمهورية اليمنية الجنوبية وشعارها. كن مصيره الفرار والهروب وحكم عليهبالاعدام وخيانة الوطن اليمني.
على الاخ شطارة بإن يؤخذ تربته بالذين سبقوه ومنهم البيض لان تكيف الوضع على تشيكسلوفاكيا غير دقيق فهما شعبان التشيك وسلوفاك أنتهت الاشتراكية وعاد الحق.
ولكن إذا شطارة يمني فينطبق على الوضع المانيا كانت جمهورية المانيا الديمقراطية وجمهورية المانياالاتحادية وعند أنتها الاشتراكية عادت دولة واحدة هي المانيا لان الحق عاد.
يا أهونا شكارة لا تبيع الماء بحافة باب اليمن لانهم أشطر من غيرهم.
وأعلن هل أنت يمني ومن حقك أحضر أو قاطع وهذا حق ديمقراطي.
أو جنوبي عربي ومطلوب منك بإن تحرر عقلك أولاً وبعد أنظم إلى الجنوبييون العرب من أجل تحرير وأستقلال أرضهم من الاحتلال اليمني الاجنبي الذي ضمها إلى أرضه في فضيحة ٣٠نوفمبر١٩٦٧م.