حقيقة لم يكن المرقشي مجرد سجين بل قضية شعب خلف القضبان
قضية وطن كأن للايام شرف حملها وقضية هذا العملاق قضية كل المؤمنين بالحرية
لايمانع من استلام الايام للتعويض كرد جميل لماقدموة وترفض الايام العروض في التخلي عن حارسها والله قمة الايثار . وثوره بحالها في الاخلاق والوفاء وقمة الشجاعة " عندما طمأنوه بان المعتدين بلاطجه فترك سلاحه وانقلبوا وحوش في السيارة "
مدرسة لمن اراد ان يستوعب لماذا نطالب بالتحرير والاستقلال وننشد وطن قيمة الاخلاق والوفاء والشجاعه .
فالتصعيد من يوم غدا يجب ان يشارك فية الجميع وعلى كل المستويات لمثل هؤلا تصعد الثورات
وتقدم التضحيات كخطوة متقدمة على طريق التحرير والاستقلال
|