ان السعي لقيادة الثوره دليل على التضحيه والاقدام ودليل على قوة الايمان بالقضيه
وبما ان الثوره ثوره سلميه سيكثر الساعون للقياده للعديد من الاسباب
اهمها الاعتقاد لدى كل شخص انه الاكثر حلما وسيحافظ على الخيار السلمي اكثر من غيره
وايضا الاعتقاد ان وجود مجلس قياده سيتسبب في نشو الاتكاليه بين صفوف الجماهير
والحقيقه ان التعدد في الجهات والقيادات لا يؤثر على الهدف
ولاخوف من التعدد على وحدة الصف *
وربما يفيد التعدد في عدم قدرة المحتل من تدمير مجلس القياده او دفعه الى منعطف صعب
النضال السلمي يحتاج الى زحمان وصولات واشياء اخرى يكفلها دستور وقوانيين دولة العدو
|