النسبه لمن يسمون انفسهم علما وطلية علم من خريجي معهد دماج ومعبر ومارب وذمار في هذا المنتداء فقد ظهر فسادهم فيما يدعون واقوالهم تشهد عليهم والتصوف علم بحد ذاتة ولا يخصنا الشوافع ولا ننكر وجود جهل وبدع ولكن لا يشمل الكل وهذا يخص جميع المذاهب الآربعة فيهم بدع وهذا شي طبيعي بحكم الجهل وفي زمن الأخونجية والحجورية بعد الغزو لبلادنا أنتشر السحر والشعوذة من قبل هولاء التكفيريون جهلوا الناس وكل أنا بما فية ينضح .
هولاء التكفيريون القادمون من مدارس الأستخبارات اليمنية ومن تورى بورى كيفوا لما يخدم الاستراتيجية الامريكيه واليمنية بتجذير مركزية الصراع في المنطقة على الاساس الطائفي بعكس الاستراتيجيه المرسومه بكتاب الله وسنة رسوله وحرف بوصلة الصراع في المنطقة في غير اتجاه اسرائيل والآحتلال اليمني الجاثم على صدورنا منذ عام 1994م وبدلا من نضالهم معانا ضد الأحتلال يناضلون ضدنا على أننا ملحدين وشيوعية وصوفية ومشركين وغيرها وهذه حجج واهية وهدفكم أستعماري رقم أنكم تعرفون أننا لا نعبد قبور في الجنوب وتأتون في صور من خارج بلادنا وهذا شي معروف والايام كفيلة بكشف زيفهم وكذبكم أيها التكفيريون الأخونجية والحجورية الذي يدعون فهل من ترشيد الخطاب بحيث يودي غرضه المطلوب وصدقني هم الان يراجعون انفسهم بذلك.
كل الفرق الضالة وخاصة من الجنوبيين وأدركوا أن الخطاب الديني الشمالي تكفيري يستهدف حياة شعب بأسرة . تنهال علينا الفتاوى كل يوم وهذا ليس بغريب عليكم تكفيرنا وتشوية عقيدتنا الأسلامية ووصفنا بالملحدين والمشركين وغيرها .
L
|