اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنجم
قال تعالى (والذين اذا اصابتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجعون),,
هناك قرق بين الخروج عن الموضوع & المناكفات,, فرق كبير,,
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( هلك المتنطعون ,هلك المتنطعون ,هلك المتنطعون ),,
وانظر إلى قصة بني إسرائيل حين قتلوا قتيلاً فادرؤوا فيه وتنازعوا حتى كادت الفتنة أن تثور بينهم ، فقال لهم موسى عليه الصلاة والسلام : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ) (البقرة:67) ، يعني وتأخذوا جزءاً منها فتضربوا به القتيل ، فيخبركم من الذي قتله ، فقالوا له (قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً ) يعني : تقول لنا اذبحوا بقرة واضربوا ببعضها القتيل ثم يخبركم عن قتله ؟ ولو أنهم استسلموا وسلموا لأمر الله وذبحوا أي بقرة كانت لحصل مقصودهم ، لكنهم تعنتوا فهلكوا ، قالوا : ادع لنا ربك يبين لنا ما هي ؟ ثم قالوا : ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها ؟ ثم قالوا : ادع لنا ربك يبين لنا ما هي وما عملها ؟ وبعد أن شدد عليهم ذبحوها وما كادوا يفعلون .
|
اخی المنجم
والذی ھوا گڈلگ منجم للکلم الطیب والدرر من الآیات والجواھر من الحدیٹ الشریف
ولکن اخی ان تنعتنا بالمتنطعون لاننا اردنا تقویم الاعوجاج واصلاح الخلل ومنع العشوائیھ وتطبیق الکل القرار علئ الجمیع دون استثنئ فھذا ظلم
والظلم ظلمات یوم القیامھ
وھنا اخی فی اللھ والجنوب المحتل ابین لک ماڈھبت الیھ فی معنئ المتنطعون
بسم ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﻘﺎﺋﻞ ﻋﻠﻰ ﻟﺴﺎﻥ ﻧﺒﻴﻪ
ﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ) ﻗَﺎﻝَ ﺭَﺏِّ
ﺍﺷْﺮَﺡْ ﻟِﻲ ﺻَﺪْﺭِﻱ (25) ﻭَﻳَﺴِّﺮْ
ﻟِﻲ ﺃَﻣْﺮِﻱ (26) ( ﻭَﺍﺣْﻠُﻞْ ﻋُﻘْﺪَﺓً
ﻣِّﻦ ﻟِّﺴَﺎﻧِﻲ (27) ﻳَﻔْﻘَﻬُﻮﺍ ﻗَﻮْﻟِﻲ
(28) .. ﻃﻪ.. ﻭﺍﺻﻠﻲ ﻭﺍﺳﻠﻢ
ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺭﺷﺪﻧﺎ ﺣﻖ
ﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﻭﺑﻴﻦ ﻟﻨﺎ ﺣﻖ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﺮﻛﻨﺎ ﻫﻤﻼ " ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻢ ﺗﺴﻠﻴﻤﺎ " ﻛﺜﻴﺮﺍ ... ﻫﻮ
ﺍﻟﻘﺎﺋﻞ: ﻫﻠﻚ ﺍﻟﻤﺘﻨﻄﻌﻮﻥ، ﻗﺎﻟﻬﺎ
ﺛﻼﺛﺎ " . ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ....
ﺍﻟﻤﺘﻨﻄﻌﻮﻥ ﻫﻢ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻐﻮﻥ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻏﻴﺮﻩ ... ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺨﻄﺌﻮﻥ
ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻭﺍﻟﻬﺪﻑ ﻻ ﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ
ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﻟﺒﺲ ﺃﻭ ﺳﻮﺀ ﻓﻬﻢ
ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻮﺍﻡ ﻓﻬﻤﻪ ﻓﻸﺟﻞ
ﺇﻳﺼﺎﻝ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﻳﺘﻜﻠﻒ ﻭﻳﺆﻟﻒ
ﻭﻳﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﺿﻮﻉ
ﻭﻳﺤﺪﺙ ﺯﻭﺑﻌﺔ ﻓﻲ ﻓﻜﺮ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ
ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻷﻣﺮ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻔﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻻﻃﻼﻉ ﻭﻳﺪﺏ ﺍﻟﻴﺄﺱ
ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﻀﻌﻴﻔﺔ ﺣﺪﻳﺜﺔ ﺍﻟﻌﻬﺪ
ﻗﻠﻴﻠﺔﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ..
ﺭﻭﻯ ﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﻭﺩ ﻭﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﺣﺴﻨﻪ
ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﺃﻥ
ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ:
ﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﻐﺾ ﺍﻟﺒﻠﻴﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺨﻠﻞ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﻛﻤﺎ ﺗﺨﻠﻞ
ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ ... ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻨﻪ- ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: ﺇﻥ ﺃﺣﺒﻜﻢ ﺇﻟﻲ
ﻭﺃﻗﺮﺑﻜﻢ ﻣﻨﻲ ﻣﺠﻠﺴﺎ " ﻳﻮﻡ
ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺍﺣﺎﺳﻨﻜﻢ ﺃﺧﻼﻗﺎ " ،
ﻭﺃﺑﻐﻀﻜﻢ ﺇﻟﻲ ﻭﺃﺑﻌﺪﻛﻢ ﻋﻨﻲ
ﻣﺠﻠﺴﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺍﻟﺜﺮﺛﺎﺭﻭﻥ
ﻭﺍﻟﻤﺘﺸﺪﻗﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﺘﻔﻴﻬﻘﻮﻥ، ﻗﺎﻟﻮﺍ
ﻳﺎﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪ ﻋﻠﻤﻨﺎ ﺍﻟﺜﺮﺛﺎﺭﻭﻥ
ﻭﺍﻟﻤﺘﺸﺪﻗﻮﻥ ﻓﻤﺎ ﺍﻟﻤﺘﻔﻴﻬﻘﻮﻥ، ﻗﺎﻝ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺒﺮﻭﻥ . ﻭﺍﻟﺜﺮﺛﺎﺭ: ﻫﻮ ﻛﺜﻴﺮ
ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺗﻜﻠﻔﺎ " ﻭﺍﻟﻤﺘﺸﺪﻕ:
ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻜﻼﻣﻪ،
ﻭﻳﺘﻜﻠﻢ ﺑﻤﻠﻲﺀ ﺷﺪﻗﻪ ﺗﻔﺎﺻﺤﺎ "
ﻭﺗﻌﻈﻴﻤﺎ " ﻟﻜﻼﻣﻪ.
ﻭﺍﻟﻤﺘﻔﻴﻬﻖ.. ﺃﺻﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻬﻖ:
ﻭﻫﻮ ﺍﻻﻣﺘﻼﺀ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻼﺀ ﻓﺎﻩ
ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﻭﻳﺘﻮﺳﻊ ﺑﻪ ﺗﻜﺒﺮﺍ
ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻋﺎ " ، ﻭﺇﻇﻬﺎﺭﺍ " ﻟﻠﻔﻀﻴﻠﺔ
ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻩ.
ﻭﺭﻭﻯ ﺍﻟﻄﺒﺮﺍﻧﻲ ﺑﺄﺳﺎﻧﻴﺪ ﺍﺣﺪﻫﺎ
ﺻﺤﻴﺢ ﻋﻦ ﻭﺍﺛﻠﺔ ﺑﻦ ﺍﻻﺳﻘﻊ ﺭﺿﻲ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ : ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺃﺻﺤﺎﺏ
ﺍﻟﺼﻔﺔ، ﻭﻟﻘﺪ ﺭﺃﻳﺘﻨﺎ ﻭﻣﺎﻣﻨﺎ ﺇﻧﺴﺎﻥ
ﻋﻠﻴﻪ ﺛﻮﺏ ﺗﻤﺎﻡ، ﻭﺃﺧﺬ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻓﻲ
ﺟﻠﻮﺩﻧﺎ ﻃﺮﻗﺎ " ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ
ﻭﺍﻟﻮﺳﺦ، ﺇﺫ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ
ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ:
ﺑﺸﺮ ﻓﻘﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﺇﺫﺍ ﺃﻗﺒﻞ
ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﺎﺭﺓ ﺣﺴﻨﺔ ،
ﻓﺠﻌﻞ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ
ﻻ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﺑﻜﻼﻡ ﺇﻻ ﻛﻠﻔﺘﻪ ﻧﻔﺴﻪ
ﻭﻻﻳﺎﺗﻲ ﺑﻜﻼﻡ ﻳﻌﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻡ
ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ،
ﻓﻠﻤﺎ ﺍﻧﺼﺮﻑ ﻗﺎﻝ : ﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ
ﻳﺤﺐ ﻫﺬﺍ ﻭﺿﺮﺑﻪ ، ﻳﻠﻮﻭﻥ ﺃﻟﺴﻨﺘﻬﻢ
ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻟﻲ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ ﺑﻠﺴﺎﻧﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺮﻋﻰ، ﻛﺬﻟﻚ ﻳﻠﻮﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻟﺴﻨﺘﻬﻢ
ﻭﻭﺟﻮﻫﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ..