صبرنا الكثير عن هوس البيض بداعي وحدة الصف
ولكنه تمادى واصيب بالغرور وصل به الامر الى ضرب ابناء الجنوب في الضاحية الجنوبية
ووصل الى توجيه بلاطجيته الى ساحات الجنوب لافشال فعاليات الجنوبيين لانهم قرروا ان لايرفعون صوره ذات الخلفية الحضراء
صدر جنونه وهوسه الى الداخل الجنوبي
عليه واتباعه والمنافقين له ان يتركون الجنوب وشعبه يشق طريقه بنفسه
ويكذب من يقول انه لايلتقى دعم ايراني فكل شهر يرسل للنشطاء بالحضور الى عنده ليخضعهم لدورات فكرية للفكر الشيعي دروس شيعيه