عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-05-01, 04:36 PM   #28
ولد الرملة
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2013-04-22
المشاركات: 226
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ذييب مشاهدة المشاركة

سلطانكم الكثيري يافعي داعس على راسك وبيرجع لك يوم من الايام والقعيطي ؟
اولا الكثيري ليس يافعي وكلامك ير صحي لا الومك فقد كان مكافاة الزيود للاهل الشبوة بسبب دورهم في حرب 1994 من قتل بن حسينون ونهب المكلا فقد اهمل الزيودالتعليم عندكم
استقلال نهد عن الدولة الكثيرية

كان السلطان بدر بوطويرق الكثيري قد احتل معظم بلاد نهد، وأدخلها تحت حكمه، وكان آل عمر بن جعفر الكثيري يقومون بالحكم بالنيابة، وكان بنو بكر في سدبة يتولون شئون الأهالي ويذودون عن حوضهم من اعتداءات آل محفوظ وغيرهم، وكانت إمارة لحروم وعندل في يد أحمد محسن الحثامي البكري اليافعي.

ولما مات أحمد عبيد البكري اليافعي والي سدبة لم يقم بعده وال، فانتشرت الفوضى بين الأهلين، وسافر أحمد محسن البكري إلى حيدر أباد لطلب الرزق إذ لم تقم لحروم وعندل بسد حاجياته،ولم يقم بالأمر بعده أحد من عشيرته، فأصبحت المدينتان في فوضى، مع أن عامر جعيم المرقدي اليافعي قام بأمر عندل ولكنه كان ضعيف الإرادة والسياسة.

وفي ذات يوم خرج من حصنه إلى جبل (شِرج) عندما رآه جماعة من آل منيف النهدي سكان (لخماس) فساروا إليه وقتلوه، وساروا إلى حصنه ونهبوا ما فيه من المال والطعام وهدموه وردموا بئره.

وكان لاندحار آل كثير من الشحر وشبام أكبر مشجع لنهد في الإستقلال، فخلعوا طاعة آل كثير وأخذوا يهيئون أنفسهم ويعدون العدة للاستقلال.

وفي سنة 1284هـ، ثار آل منيف على القفل،واحتلوه ثم ساروا إلى الدهيل واستولوا على عليها وعلى لخماس، وقتلوا صالح بن عمر بن جعفر الكثيري، وبقتله إنتهى نفوذ آل كثير على نهد.

رفض الصيعر
وفي سنة 1934م و أثناء تواجد النفوذ البريطاني بالجزيرة العربية كان أول توجه حكومي للسيطرة على مناطق الصيعر من قبل السلطنة القعيطية التي كانت تحت الحماية البريطانية، فقد حرص السلطان علي بن صلاح القعيطي مستعينا بالحكومة البريطانية على إخضاع مناطق الصيعر تحت سلطنته فكان الرفض التام من الصيعر للتواجد الأجنبي على أراضيهم وبدأ الصيعر بالتمرد و شن الغارات على قوافل ومناطق السلطنة القعيطية مما إضطر السلطان القعيطي إلى طلب العون من الحكومة البريطانية لوقف ذلك التمرد، وقد أشار إلى هذا الحاج عبدالله جون فليبي في كتابه الجنوب فقال( كان السلطان علي بن صلاح يكثر علي ويلح بأن أسعى له بطلب المساعدة والسلاح من الحكومة البريطانية لإخضاع قبائل الصيعر ونهد المتمردة على سلطنته إذ كانت هذه أمنيته) وفي المقابل قال موضع آخر ( لقد كان إبن سعود يكثر الغارات والهجمات على قبائل الصيعر ليضعف شوكتهم مستعينا بقبائل يام والدواسر الموالية له ولم يستطع إلى ذلك سبيلا ).
إلى أن قامت الحكومة البريطانية بضرب مناطق الصيعر بالطائرات البريطانية بأمر من المستشار البريطاني وليام إنجرامس المكلف عن المنطقة الجنوبية من قبل الحكومة البريطانية مما اضطر قبائل الصيعر إلى ترك مناطقهم الصحراوية و الزحف إلى المناطق الجبلية كالريدة وعقبة عكبان وحَجْر وغيرها من المناطق الجبلية فتبعتهم الطائرات وتم ضرب حصن بن ملْهي وحصن بن رميْدان وحصون أخرى وإنتهى الأمر بتوقيع إنجرامس معاهدة صلح مع قبيلة الصيعر سنة 1935م و إعطائهم الإستقلالية في أراضيهم وعدم تبعيتهم لأي من السلطنات سواءا بلاد حضرموت أوغيرها مع حقهم في فرض عشور( جمارك ) على العابرين في أراضيهم والسماح للحكومة البريطانية بإنشاء مركز عسكري للتفتيش بمنطقة العبر.

ولكن الحمدلله الكثيري واليافعي لم يقتلوا احد ولم يسحلوا ولم يماموا املاك احد وسمعتهم زينة عند كل قبائل حضرموت ولاكن انت الى اليووووووووووم وانت مدعوس ومنزوع الكرامة ولاقيمة للك من العووووووووووووووووووالق
ولد الرملة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس