[أبوفاروق الكربي]

عندما يتي النقد من شخص مثل الصريمه بطل الخيانه في حرب 94م على شخصيه عرفة بحنكتها السياسيه مثل الرئس حيدر ابوبكر العطاس فهاذا معناه ان الصريمه يضحك على الشعب الجنوب ويفكر ان الناس لا تعرف منهو الصريمه ومنهو حيدر العطاس
العطاس رجل عرف بدهاه السياسي فهو من ولع النار تحت اقدام عصابه صنعاء وهو من حرك عليهم تهامه واله الكثير من المواقف الي تصب في خانة مصلحة شعبه في الجنوب
اما بطل 94م الصريمه فهو معروف رمز من رموز الخيانه اين ما حل حلت وراه الهزايم والغدر
ولانساء تلك الايام في اوخر عام 93م عندما كانت تاتي المدرعات من عمان مرورا بحضرموت وعساكر الى عتق وهي تابعه للبطل الصريمه وعندما ولعت الحرب سلمها الى الشماليين دون ان تقرح منهاء طلقه واحده
وبعدها استخدم طريقة الثعالب الظهور ثم الهروب يتمركز في عقبه او وادي ويتصل بشماليين ثم يامر بلنسحاب وهم يمرو بعده
ومن قاوم من الشباب الجنوبيين الصدقين يضربه الصريمه في الخلف
وكثير من الشباب الجنوبيين كانو مع الصريمه وقتلو وكانت رصاصهم في موخرت الراس
ولن لنسى شباب بلعبيد الي قاومو في راس عقبة باروح في جردان وتم تصفيتهم من قبل الخاين الصريمه عندما امر بالنسحاب فابدو مقاومه وصفاهم

والكثير من الجرايم الي رتكبها الصريمه في صيف 94 الى جانب الجريمه الكبرى وهي خيانته لشعب الجنوب
ونا اطالب المحاميين الجنوبيين وكافة شرايح المجتمع الجنوبي يطالبو بمحاكمة هذا الخاين العميل الي رضع من من حجر الخيانه منذو نعومة اظافيره
ومطالبته باعادت الاموال الي نهبها في 94 م او سلمها الى الشماليين وهي ملايين الدولارات واخره ثلاثه قوارب تابعه للجنوب سلمها الى علي عبد الله صالح عندما هددها ان يفضح امره امام الشعب