كل الذي عرضت لا أحد ينكره وهذا دليل صدقنا ومحبتنا لكنكم للأسف لا تستحقون ذلك فقد كان ردكم الغدر والخيانة ونكران الجميل فأنتم من جعلنا نعود 180 درجة بتعاملكم السيء وغدركم وجهلكم فاليوم ليس كالأمس ولن تعود عقارب الساعة إلى الوراء ولن نقبل بغير إستعادة الدولة الجنوبية وستكون عودة إلى الأبد أيه العبثيون .
( صوة خطأ يا أخي عدلها . الصح صوت صوت صوت )
|