لقد ارتفع فوق الرؤوس وهو حي باسم الجنوب
ثم ارتفع فوق الاكتاف وهو ميت باسم الجنوب
ثم ارتفت صورته في الاعلام فبداء بحياة جديدة باسم الجنوب
ثم ارتفع في قلوب الجنوبيين فهنيئا للجنوب هذا الشاب وهنيئا للشاب ما ضحى لأجله
كأنك واقف فيهم خطيباً وهم وقفوا قياماً للصلاة
|