اخواني في المنتدى ساعدوني لفهم كلمة القربي
قال القربي في كلمة له في بداية الاجتماع الذي عقد الاثنين مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، ان الحكومة اليمنية أصدرت عفواً عاماً تجاه العناصر التي تسعى للإضرار باليمن ووحدته واستقراره، ودعتهم للعودة لممارسة حقهم السياسي في إطار التعددية السياسية التي يكفلها الدستور اليمني
عفوآ ياقربي فأ نا انسان بسيط احيانآ لاتسعفني مداركي ان افك طلاسم كلماتك السيا سيه ذات المقام والمعانى الكبيره فأعذرني إذا لم اتوفق في فهم بعض ما جاء في كلمتك التي القيتها بداية الاجتماع الذي عقد الاثنين
مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، (واطلب هنا من إخواني في المنتدى مساعدتي في بعض الأستفسارات )
فالحديث عن العفو الآن وبهذا التوقيت بالذات ليس بمستغرب بعد أن اصبحت الأرض تميل تحت اقدامكم بفعل الهدير القادم من حناجر ابناء الجنوب الأبطال فالعفو الذي تتكلم عنه الآن
ما هو الا بحث عقيم عن طوق نجاة لأنفسكم بعد ان التف طوق الحراك الجنوبي وضاق حول أعناقكم ليشكل مشنقة تاريخية ينفذ فيكم حكم الشعب الجنوبي الحر ويدفعكم الى مزبلة التاريخ كتلك التي نصبت لصدام حسين وغيره.
ولفت الى أن اليمن يعتمد على 70% من إيراداته على النفط الذي انخفض إنتاجه بما يزيد على 40%، وتبعه انخفاض سعر النفط بما يقارب 60% مما انعكس سلبا على البرامج الإنمائية والاستثمارية في البلاد وحدّ من قدرتها على تحسين دخول المواطنين أو تمويل البرامج التنموية.
اين ذهبت مردودات النفط عندما كان سعر البرميل 150 دولار واكثر؟
وأشار الى "استغلال العناصر الإرهابية لهذه الظروف وتصويرها وكأنها محصورة في المحافظات الجنوبية الشرقية، بينما شمل تأثيرها كافة مناطق اليمن".
من اتى بها ؟
وقال وزير الخارجية اليمني ان الحكومة اليمنية حدّدت عددا من الخطوات لمعالجة الأوضاع المتمثلة في الاستمرار في برنامج الإصلاح الوطني الشامل والسير في طريق الحوار الذي دعا إليه الرئيس علي عبد الله صالح، والتمسك بالطريق السلمي والقانوني لمعالجة جميع القضايا ورفض أعمال العنف والتحريض عليه.
كما هو حاصل في الجنوب وصعده بالطرق العسكريه "عفوأ بالطرق السلميه"
ولفت إلى إمكانية إسهام دول مجلس التعاون والمنظمات المانحة في تبنّي آلية فاعلة وسريعة خارج الإطار الحالي لالتزامات مؤتمر لندن، وفتح مكتب للأمانة العامة للمجلس في العاصمة صنعاء لمتابعة تنفيذ مختلف البرامج والأنشطة والتنسيق بين الجانبين للتسريع في إجراءات التنفيذ.
وإين ذهبت اسها ماتهم "صدقاتهم" طوال 31 عام الماضيه ؟
وشكر القربي دول المجلس على استكمال تخصيص 80% من المعونات المقدمة من قبلهم ضمن مؤتمر لندن، مشيراً إلى أن ما تحتاج إليه اليمن الآن هو وضع آلية لتسريع المراحل اللاحقة المتمثلة في إنجاز الدراسات وتوقيع اتفاقيات التنفيذ.
لتذهب هذه المعونات الى جيوبكم ويسفق الشعب المغلوب على امره لغزواتكم المظفره لجيوب وخزاءن دول الخليج.
|