كلنا الرئيس البطل علي سالم البيض
كلنا الرئيس البطل علي سالم البيض
إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها .
عنا - رئيس الوكالة
ارادة الشعب الجنوبي لن تقهر ولن تتزعزع قيد انمله ,شاء من شاء وابى من ابى ان الشعب الجنوبي سينتزع استقلالة وحريتة , وتلك القرارات لاتهمنا لا من قريب ولا من بعيد, بل تزيدنا قوة وتمسك بثورتنا وقادتنا ورئيسا المناضل علي سالم البيض , ان اي ادانه للرئيس الجنوبي علي سالم البيض الواقف وقوف جبال شمسان وردفان مع شعبة نحو التحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية وهوا يضحي ويصابر ويحفر في الصخر كما قال حتى تعود دولة الجنوب حرة كريمة مستقلة , ان الادانه هي شرف لكم سيادة الرئيس شرف عظيم على صدركم واعتراف انكم الرئيس وقائد تلك المسيرة نحو الهدف العظيم التي رسمتها دماء الشهداء , لقد قلت اننا لا نخاف من شي ولن نخسر شي ولكن سنحصل على الحرية والاستقلال , لقد قالها الرئيس الجنوبي فخورا عزيزا لشعبة نضال شعبنا سيستمر مهما كانت التضحيات والصعوبات , شعبنا دفع الدماء الغالية والتضحيات شهيد تلو شهيد وجريح تلو الجريح واسير تلو الاسير ومازال يضحي في كل يوم وساعة ويواجة الة الاحتلال بكل جبروتها , نعم سيدي الرئيس البيض كلنا الرئيس البيض وكلنا الجنوب وشعبك وفي وللوفاء فيه ملحمة وبطولة وسيظل الى جواركم ومعكم الى يوم النصر الكبير عندما يرفع علم الحرية والاستقلال في عدن الحبيبة
على من اصدر القرار وفيه محاولة لادانة رئيس الجنوب فاليسجل كل الشعب الجنوبي في خانة الادانه انتم اليوم اثبتم بقراركم المتعسف ووقفكم ليس ضد رئيس شعب الجنوب وانما ضد الشعب الجنوبي وارادته الحرة في حقة في الاستقلال واستعادة دولته
استخدام المعايير المزودجة لن تجدي , ان ثورتنا الجنوبية انطلقت قبل اعوام من الثورات الاخرى والثورة المقتولة في اليمن الشقيق , فلا تربطنا علاقة وشعبنا بما يحصل من عمليات ترقيع بين فرقاء الاحتلال لاننا نبحث عن وطن وطن يعيش فينا نعيش احرار او نموت شرفاء من اجل الارض والكرامة والوطن واستعادة وطن لا يفارقنا لحظة واحدة فهوا في الوجدان
الى شعبنا العظيم الى قادة الجنوب في الارض والساحات وميادين الشرف في الجبال والسهول اجعلوا من قرار الادانه نصر عظيم , فكما كسرنا حاجز الخوف وصنع شعبنا في 7/7 من الهزيمة يوم انتصار اجعلوا من الادنه للرئيس البطل علي سالم البيض يوم للنصر ويوم لاعتراف العالم بقضيتنا ورئيسنا
كلنا علي سالم البييض
د- عبدالله عبدالصمد
Read more:
http://adennewsagency.net/articles-6...#ixzz2L11Rmggv