المرشال الطماح كان صريحا في طرحة وهذا سبب صداعا لقوى معروفة وعناصر مهزومة ومرتبطة بالأستعمار اليمني وقواة المتخلفة بشكليها الديني والقبلي
فتحاول توجه سهامه المسمومة الى الى قادة الجنوب الأوفياء لوطنهم وقضيتهم أمثال المرشال بن الطماح وفخامة الرئيس البيض وغيرهم من الأبطال الأحرار
الذين يقفون في صف شعبهم وربطوا الأقوال بالأفعال , وهي فرصة بأن ندعو العميد الشجاع والمشهود لة من الأعداء قبل الأصدقاء .. أن يكرر مثل هذه اللقاءات كونها صابت المحتل وعملاءه في مقتل . ونحن في الحركة الثورية الشبابية والطلابية ندعم أن يكون المرشال / الطماح ناطقا رسميا للثورة الجنوب السلمية المباركة ,ان يستمر في لقاءاتة في الخارج بكافة المنظمات العربية والدولية والأنسانية وفضح ممارسات الأحتلال اليمني في بلادنا بشقية القبلي الفاسد والطائفي المتعصب المكفر لشعبنا الجنوبي .
وبقاء المناضل الطماح في الخارج ضرورة مهمة ليضطلع بدورة عبر أجهزة الأعلام لما لة من خبرة سياسية وعسكرية . فهو ثروة للثورة الجنوبية وشبابها وطلابها كي تقتدي بهذه
الشخصيات الشجاعة والماثرة ميدانيا . وعربيا ودوليا .