بعد كل هذه الجرايم والمآسي التي لاتعد ولاتحصى لازلنا في خصومه ’’سياسيه ’’؟؟
فالمحتلين اليمنيين فعلو السبع وذمتها,, فإلى متى ياحكيمنا المناضل (العم علي محمد السعدي) سنضل على هذه الحال؟
شعبنا لايعنيه المتخاصمين ,,إن كان الخصام سياسي ينتهي بتوافق وجهات النظر’’ أم خصام العداوه الموروثه ,,وهو الدم في العرف القبلي الذي لاينتهي إلاّ بتعادل الخصمين!
لأنه وضع دستور خلني أسميه كذا (دستور التسامح والتصالح) وهو فعلآ قضى على الخصومه الموروثه بين شعب الجنوب وهي الأحداث الداميه التي قضت على وطن بشعبه ودولته!
فلماذا يكون شعبنا الثاير (لكم نفر بينهم خصومه موروثه وليست خصومه سياسيه لأنهم مع الأسف ليسو ماهرين في السياسه) رهينة لهذه الخصومه المفتعله ’والتي تجاوزها شعبنا (بدستور التسامح والتصالح)
وهو قمّه في ردم الهوه العميقه بين شعب متواصل اسريّآ واجتماعيّآ !!
|