نظام آل سلول أدمن التآمر حتى بلغ مرحلة السادية ..
ومعروف أن السادي حتى وان كان يجد المتعة القصوى في الحاق الضرر
الا انك لو طلبت منه فعل ذلك عمداً فأن يرفض لأن مبدأه أن لا يرضي ضحاياه
كانوا يتآمرون ضد الوحدة ويستبسلون في منعها , واليوم نتمنى عليهم أن يجودوا علينا
بالجزء اليسير من ذلك المخزون التآمري الهائل .. لكن متعتهم أكبر حينما يرفضون
لأنهم بذلك يضمنون الامعان في تعذيبنا وانتشائهم ... قاتلهم الله وأعاذنا من جوارهم السيئ .
|