لمااذا الخوف والاحباط عند البعض من بروز اي تباينات فربما ذلك يفيد الثوره وهوى وضع صحي مفيد فلا خوف على القظيه مازام الشعب حارسه والهدف محسوم من الساحات المليونيه اما من يحال الخذلان ليقف في صف المحتل فان مشاريعهم تسقط تباعا والايام كفيله بفرز الغث من السمين والقياداة موجوده واقلبها ملتحم اليوم مع الجماهير بالساحات وحذرو شعارات الامن القومي لا قياده بعد اليوم
|