الرئيس سالم ربيع هرب إلى قرية عبدالفتاح وعبدالفتاح هو من آواه بيته .
علي ناصر رفض تقديم بعض التنازلات أكرر البعض وليس الكل .وقتل سالمين إمام ناظريه .
علي عنتر ورفاقه جلبوا فتاح مرة ثانية وكأنه لايوجد في الجنوب رجال .
علي سالم البيض في حقبته بُنية تماثيل إكراماً لفتاح وختمها بمسك ذهابه إلى صنعاء مع وطن برمته .
بإستثنأ فيصل عبداللطيف إذا كان سرد القصة صحيحاً وكان سبب موته حسب رواية باشراحيل هل هناك قيادي جنوبي واحد يستحق إن نتباكا عليه أو نعض أصابع الندم على فراقه ؟؟؟
مجرد تساؤل .
دمتوا بود ..
__________________
|