[العر باقي]

اخواني التاريخ يعيد نفسه مهما حاول البعض تزييفه اوتجييره زورا وبهتانا فمشروع الجبهه الوطنيه المتحده الذي جرى الاعلان عنها قبل اندماج 9مايو في بيت اخينا طارق الفضلي في زنجبار قدكانت اي الجبهه نتاج حوار طويل وبنا قامت به لجنة الحوار الذي تشكلة بعد اللقا التاريخي لمكونات الحراك الربع والذي تم في ردفان نقيل الربوه والذي حضرته اعداد كبيره من قياداة وقواعدالحراك من كل المحافضات والداعي لوحدة الصف على اثر اعلان تاسيس المجلس الوطني بالعسكريه في يافع براسة المناضل حسن باعوم وامينه العام عبدالله الناخبي خوفا على تشضي الحراك حضر هذااللقا كل قياداة المكونات الربع وروسائها وعندما قال والدنا المناضل باعوم ان المجلس الوطني هوى القائد ومن اراد الالتحاق به فاهلا وسهلا كان الرد الحاسم للقياداة والقواعد الحاضره بلا لا لا لا للزعيم باعوم وطالبو التوجه على الفور لقياداة الحراك لبحث صيقة التوحد بين مكوناتها الاربع الموجوده على الساحه وفعلا توجهت تلك القياداة وعقدة لقا مثل كل المكونات الاربع في بيت المناضل الدكتور ناصر الخبجي وتم الاتفاق على تشكيل لجنة الحوار المكونه من عشرين شخصيه جنوبيه تمثل المكونات الاربعه لكلا منها خمسه ممثلين وتم الاعلان عنها سمية لجنة العشرين باشرة عملها في العاصمه عدن في ضل ضروف امنيه قايه في التعقيد وخطة خطواة ممتازه ففي اول اجتماع لها كان في مدينة الشعب في بيت الاخ المناضل قاسم عسكر تم البحث اولا عن الهدف وتم التوافق بين المكونات الربع ان الوحده قد سقطة بالحرب وان الجنوب تحت الاحتلال وان ليس للجنوبين الا طريق التحرير والاستقلال واستعادة دولته على كامل تراب الجنوب واعدة وثيقه خاصه بتحديد ذالك الهدف موقعين عليه كامل اللجنه العشرون ممثلين المكونات الربع ووصلة حواراتها عن صيغ التوحد بين الانماج اوالتنسيق اوالعمل الجبهوي بينما هي في هذا المخاض تفاجا الجميع باعلان زنجبار عن الاندماج وعن القياده المؤقته حتى انعقاد مؤتمر الحراك في نفس العام بينما اللجنه قد توصلة بلاجماع من قيام الجبهة الوطنيه المتحده ولم يتم الرجوع الى لجنة الحوار وهنا توقف عملها ومن اراد التاكد من صحة ما اشرة اليه عليه اقتنا وثائق ومحاضر لجنة الحوار والموجود البعض منها بحوزة مركز صيانة الثوره براسة الدكتور يحيى الشعيبي حيث كان مع مجموعة ردفان كمشرفين على لجنة العشرين وضلة الامور تسحب نفسها حتى اليوم واسمحولي ان اشارك هنا بايجاز عن سبب عدم وحدة القياده الجنوبيه للحراك بسبب رائيسي هنا يظم الداخل والخارج من ان هناك مشروعين مشروع التحرير والاستقلال واستعادة الدوله ومشاريع اخرى منقوصه مثل الفدراليه اوالكنفدراليه وغيرها اذا اي وحده لصف الحراك يجب ان تتم على وحدة الهدف اولا دون ذالك سيضل الدوران في حلقات مفرقه